وفيها لحم ساهرة وبحر وما فاهوا به لهم مقيم
وقال آخر ، وذكر حمير وحش :
يرتدن ساهرة كأن عميمها وجميمها أسداف ليل مظلم
ثم صارت الساهرة اسما لكل أرض . قال الله جل جلاله : فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة والأسهران : عرقان في الأنف من باطن ، إذا اغتلم الحمار سالا ماء . قال الشماخ :
توائل من مصك أنصبته حوالب أسهريه بالذنين