أو كماء المثمود بعد جمام زرم الدمع لا يؤوب نزورا
والثامد من البهم حين قرم ; لأن الذي يأخذه يسير .ومما شذ عن الباب الإثمد ، وهو معروف ، وكان بعض أهل اللغة يقول : هو من الباب ، لأن الذي يستعمل منه يسير . وهذا ما لا يوقف على وجهه .
أو كماء المثمود بعد جمام زرم الدمع لا يؤوب نزورا
والثامد من البهم حين قرم ; لأن الذي يأخذه يسير .أَوْ كَمَاءِ الْمَثْمُودِ بَعْدَ جِمَامٍ زَرِمِ الدَّمْعِ لَا يَؤُوبُ نَزُورًا
وَالثَّامِدُ مِنَ الْبَهْمِ حِينَ قَرِمَ ; لِأَنَّ الَّذِي يَأْخُذُهُ يَسِيرٌ .