بأجش الصوت يعبوب إذا طرق الحي من الليل صهل
فأما قولهم جششت البئر إذا كنستها ، فهو من هذا ، لأن المخرج منها يتكسر . قال أبو ذؤيب :يقولون لما جشت البئر أوردوا وليس بها أدنى ذفاف لوارد
بأجش الصوت يعبوب إذا طرق الحي من الليل صهل
فأما قولهم جششت البئر إذا كنستها ، فهو من هذا ، لأن المخرج منها يتكسر . قال أبو ذؤيب :يقولون لما جشت البئر أوردوا وليس بها أدنى ذفاف لوارد
بِأَجَشِّ الصَّوْتِ يَعْبُوبٍ إِذَا طُرِقَ الْحَيُّ مِنَ اللَّيْلِ صَهَلْ
فَأَمَّا قَوْلُهُمْ جَشَشْتُ الْبِئْرَ إِذَا كَنَسْتَهَا ، فَهُوَ مِنْ هَذَا ، لِأَنَّ الْمَخْرَجَ مِنْهَا يَتَكَسَّرُ . قَالَ أَبُو ذُؤَيْبٍ :يَقُولُونَ لَمَّا جُشَّتِ الْبِئْرُ أَوْرِدُوا وَلَيْسَ بِهَا أَدْنَى ذُِفَافٍ لِوَارِدِ