في جف ثعلب واردي الأمرار
[ ص: 417 ] فهو من هذا ، لأن الجماعة ينضوى إليها ويجتمع ، فكأنها مجمع من يأوي إليها .فأما الجفجف الأرض المرتفعة فهو من الباب الأول ; لأنها إذا كانت كذا كان أقل لنداها .
وجفاف الطير : مكان . قال الشاعر :
فما أبصر النار التي وضحت له وراء جفاف الطير إلا تماريا