وقالت قد أسيت فقلت جير أسي إنه من ذاك إنه
فأما الجيار ، وهو الصاروج ، فكلمة معربة . قال الأعشى :بطين وجيار وكلس وقرمد
وأما الجائر فما يجده الإنسان في صدره من حرارة غيظ أو حزن ; فهو من باب الواو ، وقد مضى ذكره .وقالت قد أسيت فقلت جير أسي إنه من ذاك إنه
فأما الجيار ، وهو الصاروج ، فكلمة معربة . قال الأعشى :بطين وجيار وكلس وقرمد
وأما الجائر فما يجده الإنسان في صدره من حرارة غيظ أو حزن ; فهو من باب الواو ، وقد مضى ذكره .وَقَالَتْ قَدْ أَسِيتَ فَقُلْتُ جَيْرٍ أَسِيٌّ إِنَّهُ مِنْ ذَاكِ إِنَّهُ
فَأَمَّا الْجَيَّارُ ، وَهُوَ الصَّارُوجُ ، فَكَلِمَةٌ مُعَرَّبَةٌ . قَالَ الْأَعْشَى :بِطِينٍ وَجَيَّارٍ وَكِلْسٍ وَقَرْمَدِ
وَأَمَّا الْجَائِرُ فَمَا يَجِدُهُ الْإِنْسَانُ فِي صَدْرِهِ مِنْ حَرَارَةِ غَيْظٍ أَوْ حُزْنٍ ; فَهُوَ مِنْ بَابِ الْوَاوِ ، وَقَدْ مَضَى ذِكْرُهُ .