وإن nindex.php?page=treesubj&link=3436_3825_3787كرر النظر فأمنى لم يفسد ( nindex.php?page=showalam&ids=16867م ) لعدم الدليل ، والمباشرة أبلغ ، وعليه بدنة ، نص عليه ، اختاره nindex.php?page=showalam&ids=14209الخرقي ،

[ ص: 403 ] ونصره nindex.php?page=showalam&ids=14953القاضي وأصحابه ، لأنه من دواعي الجماع ، كقبلة وطيب ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه : شاة ، وروى النجاد عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس القولين ، وروى nindex.php?page=showalam&ids=13665الأثرم عنه الثاني وعند nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : لا شيء عليه ولو أنزل .

وقال الحنفية : إن nindex.php?page=treesubj&link=3436نظر إلى فرجها بشهوة فأمنى لا شيء عليه قال صاحب الهداية منهم : لأن المحرم الجماع ولم يوجد ، فصار كما لو تفكر فأمنى ، والاستمناء مثله .

وَإِنْ nindex.php?page=treesubj&link=3436_3825_3787كَرَّرَ النَّظَرَ فَأَمْنَى لَمْ يَفْسُدْ ( nindex.php?page=showalam&ids=16867م ) لِعَدَمِ الدَّلِيلِ ، وَالْمُبَاشَرَةُ أَبْلَغُ ، وَعَلَيْهِ بَدَنَةٌ ، نَصَّ عَلَيْهِ ، اخْتَارَهُ nindex.php?page=showalam&ids=14209الْخِرَقِيُّ ،

[ ص: 403 ] وَنَصَرَهُ nindex.php?page=showalam&ids=14953الْقَاضِي وَأَصْحَابُهُ ، لِأَنَّهُ مِنْ دَوَاعِي الْجِمَاعِ ، كَقُبْلَةٍ وَطِيبٍ ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وَعَنْهُ : شَاةٌ ، وَرَوَى النَّجَّادُ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ الْقَوْلَيْنِ ، وَرَوَى nindex.php?page=showalam&ids=13665الْأَثْرَمُ عَنْهُ الثَّانِيَ وَعِنْدَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيِّ : لَا شَيْءَ عَلَيْهِ وَلَوْ أَنْزَلَ .

وَقَالَ الْحَنَفِيَّةُ : إنْ nindex.php?page=treesubj&link=3436نَظَرَ إلَى فَرْجِهَا بِشَهْوَةٍ فَأَمْنَى لَا شَيْءَ عَلَيْهِ قَالَ صَاحِبُ الْهِدَايَةِ مِنْهُمْ : لِأَنَّ الْمُحَرَّمَ الْجِمَاعُ وَلَمْ يُوجَدْ ، فَصَارَ كَمَا لَوْ تَفَكَّرَ فَأَمْنَى ، وَالِاسْتِمْنَاءُ مِثْلُهُ .