nindex.php?page=treesubj&link=30549_31788_31913_32024nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد عن السبيل وما كيد فرعون إلا في تباب .

[37] nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37أسباب السماوات طرقها وأبوابها nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37فأطلع قرأ حفص عن nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم: (فأطلع) بنصب العين على جواب (لعل)؛ لأنها هنا بمعنى التمني، وقرأ الباقون: برفعها عطفا على (أبلغ)، المعنى: لعلي أبلغ ما يوصلني إلى السماء، فأطلع nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37إلى إله موسى لأنظر ما هو.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37وإني لأظنه يعني: موسى nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37كاذبا في أن له إلها غيري، قال فرعون ذلك تمويها، وتقدم ذكر قصة الصرح في سورة القصص.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد قرأ الكوفيون، nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب: (وصد) بضم الصاد مجهولا نسقا على قوله (زين لفرعون)، قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن [ ص: 118 ] عباس: "صده الله عن سبيل الهدى" وقرأ الباقون: بالفتح معلوما; أي: صد فرعون الناس nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37عن السبيل سبيل الرشاد.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37وما كيد فرعون في إبطال آيات موسى.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37إلا في تباب هلاك وخسران.

nindex.php?page=treesubj&link=30549_31788_31913_32024nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لأَظُنُّهُ كَاذِبًا وَكَذَلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَمَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلا فِي تَبَابٍ .

[37] nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ طُرُقَهَا وَأَبْوَابَهَا nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37فَأَطَّلِعَ قَرَأَ حَفْصٌ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٍ: (فَأَطَّلِعَ) بِنَصْبِ الْعَيْنِ عَلَى جَوَابِ (لَعَلَّ)؛ لِأَنَّهَا هُنَا بِمَعْنَى التَّمَنِّي، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ: بِرَفْعِهَا عَطْفًا عَلَى (أَبْلُغُ)، الْمَعْنَى: لَعَلِّي أَبْلَغُ مَا يُوصِلُنِي إِلَى السَّمَاءِ، فَأَطَّلِعُ nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37إِلَى إِلَهِ مُوسَى لِأَنْظُرَ مَا هُوَ.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37وَإِنِّي لأَظُنُّهُ يَعْنِي: مُوسَى nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37كَاذِبًا فِي أَنَّ لَهُ إِلَهًا غَيْرِي، قَالَ فِرْعَوْنُ ذَلِكَ تَمْوِيهًا، وَتَقَدَّمَ ذِكْرُ قِصَّةِ الصَّرْحِ فِي سُورَةِ الْقَصَصِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37وَكَذَلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ قَرَأَ الْكُوفِيُّونَ، nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبُ: (وَصُدَّ) بِضَمِّ الصَّادِ مَجْهُولًا نَسَقًا عَلَى قَوْلِهِ (زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ)، قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ [ ص: 118 ] عَبَّاسٍ: "صَدَّهُ اللَّهُ عَنْ سَبِيلِ الْهُدَى" وَقَرَأَ الْبَاقُونَ: بِالْفَتْحِ مَعْلُومًا; أَيْ: صَدَّ فِرْعَوْنُ النَّاسَ nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37عَنِ السَّبِيلِ سَبِيلِ الرَّشَادِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37وَمَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ فِي إِبْطَالِ آيَاتِ مُوسَى.

nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=37إِلا فِي تَبَابٍ هَلَاكٍ وَخُسْرَانٍ.