إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا أفمن يلقى في النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير .
[40] إن الذين يلحدون يميلون في آياتنا بالطعن فيها. قرأ (يلحدون) بفتح الياء والحاء، والباقون: بضم الياء وكسر الحاء. [ ص: 161 ] حمزة:
لا يخفون علينا فنجازيهم على إلحادهم، ونزل استفهاما وعيدا ووعدا:
أفمن يلقى في النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة اعملوا ما شئتم أمر تهديد ووعيد.
إنه بما تعملون بصير فيجازيكم به.
* * *