والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له حجتهم داحضة عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد .
[16] والذين يحاجون في الله أي: في توحيده.
من بعد ما استجيب له أي: من بعد ما أجاب المسلمون بالإيمان.
حجتهم مجادلتهم داحضة باطلة.
عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد في الآخرة.
* * *