فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون .
[41] فإما نذهبن بك يا محمد; بأن نميتك قبل تعذيب الكفار، هنا قرأ رويس عن (نذهبن) (أو نرينك) بإسكان النون مخففة فيهما، والباقون: بفتحها مشددة فيهما. يعقوب:
فإنا منهم منتقمون بعدك بالقتل وفي الآخرة بالعذاب. [ ص: 223 ]