[ ص: 269 ] إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين .
[19] إنهم لن يغنوا لن يدفعوا.
عنك من الله أي: من عذاب الله.
شيئا إن اتبعت أهواءهم.
وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين فواله بالتقوى واتباع الشريعة.
* * *