ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم .
[11] ذلك المذكور من نصر المؤمنين وقهر الكافرين بأن الله مولى الذين آمنوا وليهم وناصرهم وأن الكافرين لا مولى لهم ينجيهم، والمراد: ولاية النصرة، لا ولاية العبودية; فإن الخلق كلهم عباده تعالى.
* * *