وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر .
[3] وكذبوا النبي واتبعوا أهواءهم في الباطل.
وكل أمر من الخير والشر مستقر بأهله في الجنة أو في النار. قرأ (مستقر) بخفض الراء نعتا لـ (أمر) أي: اقتربت الساعة، واقترب كل أمر مستقر يستقر ويتبين حاله، وقرأ الباقون: برفعها على المعنى الأول. أبو جعفر: