nindex.php?page=treesubj&link=34199_34203nindex.php?page=tafseer&surano=109&ayano=5ولا أنتم عابدون ما أعبد .
[5]
nindex.php?page=tafseer&surano=109&ayano=5ولا أنتم عابدون ما أعبد أي: لا تعبدون مثل عبادتي التي هي توحيد، تلخيصه: أنه - صلى الله عليه وسلم - نفى أن يكون على مثل حالهم، أو يكونوا على مثل حاله، وهذا الترتيب ليس بتكرار، بل هو بارع الفصاحة، وفيه التأكيد والإبلاغ. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17246هشام عن
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر: (عابد) و (عابدون) في الحرفين بالإمالة، والباقون: بالفتح.
nindex.php?page=treesubj&link=34199_34203nindex.php?page=tafseer&surano=109&ayano=5وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ .
[5]
nindex.php?page=tafseer&surano=109&ayano=5وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ أَيْ: لَا تَعْبُدُونَ مِثْلَ عِبَادَتِي الَّتِي هِيَ تَوْحِيدٌ، تَلْخِيصُهُ: أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَفَى أَنْ يَكُونَ عَلَى مِثْلِ حَالِهِمْ، أَوْ يَكُونُوا عَلَى مِثْلِ حَالِهِ، وَهَذَا التَّرْتِيبُ لَيْسَ بِتَكْرَارٍ، بَلْ هُوَ بَارِعُ الْفَصَاحَةِ، وَفِيهِ التَّأْكِيدُ وَالْإِبْلَاغُ. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17246هُشَامٌ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنِ عَامِرٍ: (عَابِدٌ) وَ (عَابِدُونَ) فِي الْحَرْفَيْنِ بِالْإِمَالَةِ، وَالْبَاقُونَ: بِالْفَتْحِ.