م38 واختلفوا : فيما nindex.php?page=treesubj&link=2428_2467إذا عصى المكلف الله سبحانه ، فأولج في فرج بهيمة في يوم من رمضان   .

فقال nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة : إن أنزل فسد صومه ، وعليه القضاء فقط ، وإن لم ينزل فصومه صحيح ، ولا قضاء عليه .

وقال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد : صومه فاسد بمجرد الإيلاج ، وسواء أنزل أم لم ينزل ، وعليه الكفارة . عن nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي قولان . وعن nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد روايتان .

وقال nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك : عليه القضاء والكفارة .

ثم اختلفوا : في وجوب الكفارة ، فأوجبها الجميع ، إلا nindex.php?page=showalam&ids=11990أبا حنيفة في إحدى الروايتين عنه يجب القضاء فقط ، والمنصوص عنه : وجوب الكفارة .

م38 وَاخْتَلَفُوا : فِيمَا nindex.php?page=treesubj&link=2428_2467إِذَا عَصَى الْمُكَلَّفُ اللَّهَ سُبْحَانَهُ ، فَأَوْلَجَ فِي فَرْجِ بَهِيمَةٍ فِي يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ   .

فَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبُو حَنِيفَةَ : إِنْ أَنْزَلَ فَسَدَ صَوْمُهُ ، وَعَلَيْهِ الْقَضَاءُ فَقَطْ ، وَإِنْ لَمْ يُنْزِلْ فَصَوْمُهُ صَحِيحٌ ، وَلَا قَضَاءَ عَلَيْهِ .

وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وَأَحْمَدُ : صَوْمُهُ فَاسِدٌ بِمُجَرَّدِ الْإِيلَاجِ ، وَسَوَاءٌ أَنْزَلَ أَمْ لَمْ يُنْزِلْ ، وَعَلَيْهِ الْكَفَّارَةُ . عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيِّ قَوْلَانِ . وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدَ رِوَايَتَانِ .

وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٌ : عَلَيْهِ الْقَضَاءُ وَالْكَفَّارَةُ .

ثُمَّ اخْتَلَفُوا : فِي وُجُوبِ الْكَفَّارَةِ ، فَأَوْجَبَهَا الْجَمِيعُ ، إِلَّا nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبَا حَنِيفَةَ فِي إِحْدَى الرِّوَايَتَيْنِ عَنْهُ يَجِبُ الْقَضَاءُ فَقَطْ ، وَالْمَنْصُوصُ عَنْهُ : وُجُوبُ الْكَفَّارَةِ .