النوع الثاني فيما يحدث في البدن . 
من الأجزاء وهي ثمانية . 
الأول شعر الرأس ولا بأس بحلقه لمن أراد التنظيف ولا بأس بتركه لمن يدهنه ويرجله  إلا إذا تركه قزعا ، أي : قطعا وهو دأب أهل الشطارة أو أرسل الذوائب على هيئة أهل الشرف حيث صار ذلك شعارا لهم فإنه إذا لم يكن شريفا كان ذلك تلبيسا . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					