الإرادة . 
وأنه تعالى مريد للكائنات مدبر للحادثات فلا يجري في الملك والملكوت قليل أو كثير ، صغير أو كبير خير أو شر ، نفع أو ضر ، إيمان أو كفر ، عرفان أو نكر فوز أو خسران ، زيادة أو نقصان ، طاعة أو عصيان ، إلا بقضائه وقدره وحكمته ومشيئته   . 
فما شاء كان ، وما لم يشأ لم يكن . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					