كَمَا أَنَّ الْكِبْرَ وَالْعُجْبَ وَالرِّيَاءَ وَطَلَبَ الرِّيَاسَةِ مِمَّا يُفْضِي إِلَيْهِ عِلْمُ الْحَدِيثِ وَالتَّفْسِيرِ وَالْفِقْهِ ، وَهُوَ مُحَرَّمٌ يَجِبُ الِاحْتِرَازُ عَنْهُ ، وَلَكِنْ لَا يُمْنَعُ مِنَ الْعِلْمِ لِأَجْلِ أَدَائِهِ إِلَيْهِ وَكَيْفَ يَكُونُ ذِكْرُ الْحُجَّةِ وَالْمُطَالَبَةُ بِهَا وَالْبَحْثُ عَنْهَا مَحْظُورًا وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=111قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ وَقَالَ عَزَّ وَجَلَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=42لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَقَالَ تَعَالَى قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ بِهَذَا أَيْ حُجَّةٍ وَبُرْهَانٍ وَقَالَ تَعَالَى قُلْ :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=149فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ وَقَالَ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=258أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ إِلَى قَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=258فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ إِذْ
nindex.php?page=treesubj&link=29418_19154ذِكْرُ سُبْحَانَهُ احْتِجَاجِ إِبْرَاهِيمَ وَمُجَادَلَتِهِ وَإِفْحَامِهِ خَصْمَهُ فِي مَعْرِضِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ وَقَالَ عَزَّ وَجَلَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=83وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ وَقَالَ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=32قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا وَقَالَ تَعَالَى فِي قِصَّةِ فِرْعَوْنَ
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=23وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ ، إِلَى قَوْلِهِ أَوَلَوْ :
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=30جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ .