السابعة والثمانون بعد المائة .
وقرب المصلي عليه منه يوم القيامة .
الثامنة والثمانون بعد المائة .
وبأنها تقوم للمعسر مقام الصدقة .
التاسعة والثمانون بعد المائة .
وبأنها سبب لقضاء الحوائج .
التسعون بعد المائة .
وللبشارة بالجنة قبل موت المصلي عليه .
الحادية والتسعون بعد المائة .
وللنجاة من أهوال يوم القيامة .
الثانية والتسعون بعد المائة .
ولرد النبي -صلى الله عليه وسلم- على المصلي عليه .
الثالثة والتسعون بعد المائة .
تذكر المصلي ما نسيه .
الرابعة والتسعون بعد المائة .
[ ص: 340 ] وسبب لطيب مجلس المصلي عليه ، وأنه لا يعود عليه حسرة ، ولا على من كان منه يوم القيامة .
الخامسة والتسعون بعد المائة .
وبأنها تنفي الفقر .
السادسة والتسعون بعد المائة .
وبأنها تنفي عن المصلي عليه إذا ذكر اسم البخل .
السابعة والتسعون بعد المائة .
وبأنها نجاة للمصلي عليه عند ذكره من الدعاء عليه برغم الأنف .
الثامنة والتسعون بعد المائة .
وبأنها تمر بالمصلي عليه عن طريق الجنة ، وسيأتي بيان ذلك في باب التحذير من ترك الصلاة عليه -صلى الله عليه وسلم- .
التاسعة والتسعون بعد المائة .
وبأنها تنجي من فتن المجلس .
المائتين .
وبأنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدأ فيه مع حمد الله تعالى .
الحادية بعد المائتين .
ولزيادة نور المصلي إذا جاز على الصراط .
الثانية بعد المائتين .
ولإلقاء الله تعالى الثناء الحسن على المصلي عليه بين أهل السماء وأهل الأرض .
الثالثة بعد المائتين .
وللتزكية في ذات المصلي عليه ، وفي عمره وفي عمله وفي أسباب مصالحه .
الرابعة بعد المائتين .
ولنيل المصلي عليه رحمة الله تعالى له .
الخامسة بعد المائتين .
وذلك أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه ومن استحضاره في قلبه واستجلاء محاسنه ويذكر معانيه الجالبة لحبه تضاعف حبه إليه وتزايد شوقه . ولدوام محبة المصلي عليه له ، وزيادتها وتضاعفها ،
السادسة بعد المائتين .
[ ص: 341 ] ومحبته -صلى الله عليه وسلم- للمصلي عليه .
السابعة بعد المائتين .
وبهداية المصلي عليه .
الثامنة بعد المائتين .
وحياة قلبه .
التاسعة بعد المائتين .
وبأن أسماءه توقيفية جزم به أبو الفتوح الطائي في أربعينه .