. nindex.php?page=treesubj&link=23896_22819ويصح في شحم ، قيل nindex.php?page=showalam&ids=12251لأحمد : إنه يختلف ، قال : كل سلف يختلف ، وسكنجبين ونحوها ، لأن خلطه لمصلحته ، nindex.php?page=treesubj&link=22819ولبن فيه ماء يسير ودهن بنفسج وورد ونحوها . وفي عيون المسائل : لا في لبن حامض ، لأنه عيب ولا ينضبط ، لا ما خلطه لا ينفعه [ ص: 176 ] كما في لبن ومش في ذهب ، أو لا يتميز كنقد مغشوش ومعاجين وند وغالية ، وفيها في الانتصار منع وتسليم ، nindex.php?page=treesubj&link=23895وحيوان حامل nindex.php?page=treesubj&link=23895وأمة وولدها ، لندرة جمعهما الصفة ، وقيل : nindex.php?page=treesubj&link=23896ولحم مطبوخ ومشوي . وفي طريقة بعض أصحابنا في nindex.php?page=treesubj&link=22819لؤلؤ ونحوه وخلفات ومعاجين منع في الكل ، ثم تسليم في اللؤلؤ ، ثم تسليم في الكل .

. nindex.php?page=treesubj&link=23896_22819وَيَصِحُّ فِي شَحْمٍ ، قِيلَ nindex.php?page=showalam&ids=12251لِأَحْمَدَ : إنَّهُ يَخْتَلِفُ ، قَالَ : كُلُّ سَلَفٍ يَخْتَلِفُ ، وَسَكَنْجَبِينٍ وَنَحْوِهَا ، لِأَنَّ خَلْطَهُ لِمَصْلَحَتِهِ ، nindex.php?page=treesubj&link=22819وَلَبَنٍ فِيهِ مَاءٌ يَسِيرٌ وَدُهْنِ بَنَفْسَجٍ وَوَرْدٍ وَنَحْوِهَا . وَفِي عُيُونِ الْمَسَائِلِ : لَا فِي لَبَنٍ حَامِضٍ ، لِأَنَّهُ عَيْبٌ وَلَا يَنْضَبِطُ ، لَا مَا خَلْطُهُ لَا يَنْفَعُهُ [ ص: 176 ] كَمَا فِي لَبَنٍ وَمِشٍّ فِي ذَهَبٍ ، أَوْ لَا يَتَمَيَّزُ كَنَقْدٍ مَغْشُوشٍ وَمَعَاجِينَ وَنَدٍّ وَغَالِيَةٍ ، وَفِيهَا فِي الِانْتِصَارِ مَنْعٌ وَتَسْلِيمٌ ، nindex.php?page=treesubj&link=23895وَحَيَوَانٍ حَامِلٍ nindex.php?page=treesubj&link=23895وَأَمَةٍ وَوَلَدِهَا ، لِنُدْرَةِ جَمْعِهِمَا الصِّفَةَ ، وَقِيلَ : nindex.php?page=treesubj&link=23896وَلَحْمٍ مَطْبُوخٍ وَمَشْوِيٍّ . وَفِي طَرِيقَةِ بَعْضِ أَصْحَابِنَا فِي nindex.php?page=treesubj&link=22819لُؤْلُؤٍ وَنَحْوِهِ وَخَلِفَاتٍ وَمَعَاجِينَ مَنْعٌ فِي الْكُلِّ ، ثُمَّ تَسْلِيمٌ فِي اللُّؤْلُؤِ ، ثُمَّ تَسْلِيمٌ فِي الْكُلِّ .