يقولون ذكر المرء يبقى بنسله وليس له ذكر إذا لم يكن نسل فقلت لهم نسلي بدائع حكمتي
فمن سره نسل فإنا بذا نسلو
* ولم يكن العلم مدونا أصنافا ، ولا مؤلفا كتبا ، وأبوابا في زمن المتقدمين من الصحابة والتابعين ، وإنما فعل ذلك من بعدهم ، ثم حذا المتأخرون فيه حذوهم .
* واختلف في المبتدئ بتصانيف الكتب ، والسابق إلى ذلك ، فقيل : هو سعيد بن أبي عروبة ، وقيل : هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج .


