( خوة ) في صفة أبي بكر لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ولكن خوة الإسلام كذا جاء في رواية . وهي لغة في الأخوة ، وليس موضعها ، وإنما ذكرناها لأجل لفظها .
( هـ ) وفيه : فأخذ أبا جهل خوة فلا ينطق . أي فترة . وكذلك هذا ليس موضعه ، والهاء فيهما زائدة .


