( هـ ) وفي حديث الدجال المنهل من المياه : كل ما يطؤه الطريق ، وما كان على غير الطريق لا يدعى منهلا ، ولكن يضاف إلى موضعه ، أو إلى من هو مختص به ، فيقال : منهل بني فلان : أي مشربهم وموضع نهلهم . أنه يرد كل منهل
وفي قصيد كعب بن زهير :
كأنه منهل بالراح معلول
أي مسقي بالراح . يقال : أنهلته فهو منهل ، بضم الميم .( س ) وفي حديث معاوية " النهل الشروع " هو جمع ناهل وشارع : أي الإبل العطاش الشارعة في الماء .