( وخف ) ( ه ) في حديث سلمان " لما احتضر دعا بمسك ثم قال لامرأته : أوخفيه في تور وانضحيه حول فراشي " أي اضربيه بالماء . ومنه قيل للخطمي المضروب بالماء : وخيف .
* ومنه حديث النخعي " يوخف للميت سدر فيغسل به " ويقال للإناء الذي يوخف فيه : ميخف .
( ه ) ومنه حديث أبي هريرة " أنه قال : اكشف لي عن الموضع الذي كان يقبله رسول الله صلى الله عليه وسلم منك ، فكشف له عن سرته كأنها ميخف لجين للحسن بن علي " أي مدهن فضة . وأصله : موخف . فقلبت الواو ياء لكسرة الميم .