[ ص: 155 ]
فلو أن ما أبقيت مني معلق بعود ثمام ما تأود عودها
وإلى هذا يرجع آدني الشيء يؤودني ، كأنه ثقل عليك حتى ثناك وعطفك . وأود : قبيلة ، ويمكن أن يكون اشتقاقها من هذا . وأود موضع . قال :أهوى أراك برامتين وقودا أم بالجنينة من مدافع أودا
فلو أن ما أبقيت مني معلق بعود ثمام ما تأود عودها
وإلى هذا يرجع آدني الشيء يؤودني ، كأنه ثقل عليك حتى ثناك وعطفك . وأود : قبيلة ، ويمكن أن يكون اشتقاقها من هذا . وأود موضع . قال :أهوى أراك برامتين وقودا أم بالجنينة من مدافع أودا
فَلَوْ أَنَّ مَا أَبْقَيْتِ مِنِّي مُعَلَّقٌ بِعُودِ ثُمَامٍ مَا تَأَوَّدَ عُودُهَا
وَإِلَى هَذَا يَرْجِعُ آدَنِي الشَّيْءُ يَؤُودُنِي ، كَأَنَّهُ ثَقُلَ عَلَيْكَ حَتَّى ثَنَّاكَ وَعَطَفَك . وَأَوْدٌ : قَبِيلَةٌ ، وَيُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ اشْتِقَاقُهَا مِنْ هَذَا . وَأُودٌ مَوْضِعٌ . قَالَ :أَهَوًى أَرَاكَ بِرَامَتَيْنِ وَقُودَا أَمْ بِالْجُنَيْنَةِ مِنْ مَدَافِعِ أُودَا