( ولو ) ( قال إن ظاهرت منها وهي أجنبية ) فأنت علي كظهر أمي ( فلغو ) فلا شيء فيه مطلقا إلا إن أراد به اللفظ وظاهر منها وهي أجنبية ، وذلك لأن إتيانه بالجملة الحالية نص في الشرطية فكان تعليقا بمستحيل كإن بعت الخمر فأنت علي كظهر أمي ولم يقصد مجرد صورة البيع كما هو ظاهر ثم باعها .


