( ويسن لقاض ) ولو بنائبه
nindex.php?page=treesubj&link=12364_12368_12366_12365 ( وعظهما ) بالتخويف من عقاب الله للاتباع ويقرأ عليهما {
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=77إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم } الآية وخبر {
nindex.php?page=hadith&LINKID=86960وحسابكما على الله ، الله يعلم أن أحدكما كاذب فهل من تائب } ( ويبالغ ) في التخويف ( عند الخامسة ) لخبر
أبي داود {
nindex.php?page=hadith&LINKID=86961أنه صلى الله عليه وسلم أمر رجلا أن يضع يده على فيه عند الخامسة وقال إنها موجبة } ويسن فعل ذلك بها ويأتي واضع اليد على الفم من ورائه كما صرح به
الإمام والغزالي ( وأن يتلاعنا قائمين ) للاتباع ، ولأن القيام أبلغ في الزجر ويقعد كل وقت لعان الآخر
( وَيُسَنُّ لِقَاضٍ ) وَلَوْ بِنَائِبِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=12364_12368_12366_12365 ( وَعْظُهُمَا ) بِالتَّخْوِيفِ مِنْ عِقَابِ اللَّهِ لِلِاتِّبَاعِ وَيَقْرَأُ عَلَيْهِمَا {
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=77إنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ } الْآيَةَ وَخَبَرُ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=86960وَحِسَابُكُمَا عَلَى اللَّهِ ، اللَّهُ يَعْلَمُ أَنَّ أَحَدَكُمَا كَاذِبٌ فَهَلْ مِنْ تَائِبٍ } ( وَيُبَالِغُ ) فِي التَّخْوِيفِ ( عِنْدَ الْخَامِسَةِ ) لِخَبَرِ
أَبِي دَاوُد {
nindex.php?page=hadith&LINKID=86961أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ رَجُلًا أَنْ يَضَعَ يَدَهُ عَلَى فِيهِ عِنْدَ الْخَامِسَةِ وَقَالَ إنَّهَا مُوجِبَةٌ } وَيُسَنُّ فِعْلُ ذَلِكَ بِهَا وَيَأْتِي وَاضِعُ الْيَدِ عَلَى الْفَمِ مِنْ وَرَائِهِ كَمَا صَرَّحَ بِهِ
الْإِمَامُ وَالْغَزَالِيُّ ( وَأَنْ يَتَلَاعَنَا قَائِمَيْنِ ) لِلِاتِّبَاعِ ، وَلِأَنَّ الْقِيَامَ أَبْلَغُ فِي الزَّجْرِ وَيَقْعُدُ كُلٌّ وَقْتَ لِعَانِ الْآخَرِ