وإن فصريح ، كفتح التاء وكسرها لهما ، خلافا لصاحب الرعاية في عالم بعربية ، وقيل : كناية ، وقيل للرجل ، وكذا قال لرجل يا زانية أو لامرأة يا زان ، فعلى الأول في فلانة وجهان ( م 5 ) ، وفي أنت أزنى الناس ، أو من فلانة [ ص: 89 ] وجهان ( م 6 ) ، وكذا زنت يدك أو رجلك أو ثناهما ، قاله في الرعاية ، وكذا العين في الترغيب ، وفي المغني وغيره : لا . زنى بدنك
[ ص: 88 ]