تَوَكَّلْ عَلَى الرَّحْمَنِ فِي كُلِّ حَاجَةٍ. . . أَرَدْتَ فَإِنَّ اللَّهَ يَقْضِي وَيَقْدِرُ
مَتَى مَا يُرِدْ ذُو الْعَرْشِ أَمْرًا بِعَبْدِهِ.
. . يُصِبْهُ وَمَا لِلْعَبْدِ مَا يَتَخَيَّرُ
وَقَدْ يَهْلَكُ الْإِنْسَانُ مِنْ وَجْهِ أَمْنِهِ.
. . وَيَنْجُو بِإِذْنِ اللَّهِ مِنْ حَيْثُ يَحْذَرُ
توكل على الرحمن في كل حاجة. . . أردت فإن الله يقضي ويقدر
متى ما يرد ذو العرش أمرا بعبده.
. . يصبه وما للعبد ما يتخير
وقد يهلك الإنسان من وجه أمنه.
. . وينجو بإذن الله من حيث يحذر