وَعِنْدَ مَلِيكِكَ فَابْغِ الْعُلُوَّ ........ وَبِالْوَحْدَةِ الْيَوْمَ فَاسْتَأْنِسِ
فَإِنَّ الْغِنَى فِي قُلُوبِ الرِّجَالِ
....... وَإِنَّ التَّعَزُّزَ فِي الْأَنْفُسِ
وَكَمْ قَدْ تَرَى مِنْ أَخِي عُسْرَةٍ
. . . غَنِيٍّ وَذِي ثَرْوَةٍ مُفْلِسِ
وَمِنْ قَائِمٍ شَخْصُهُ مَيِّتٌ
. . . عَلَى أَنَّهُ بَعْدُ لَمْ يُرْمَسِ
وعند مليكك فابغ العلو ........ وبالوحدة اليوم فاستأنس
فإن الغنى في قلوب الرجال
....... وإن التعزز في الأنفس
وكم قد ترى من أخي عسرة
. . . غني وذي ثروة مفلس
ومن قائم شخصه ميت
. . . على أنه بعد لم يرمس