nindex.php?page=hadith&LINKID=939547nindex.php?page=treesubj&link=20003_19705 (مَا أُحِبُّ أَنَّ لِيَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا بِهَذِهِ الْآيَةِ) أَيْ بَدَلُهَا ، وَهُوَ قَوْلُهُ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=53يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ - إِلَى آخِرِ الْآيَةِ) تَمَامُهُ: فَقَالَ رَجُلٌ: وَمَنْ أَشْرَكَ ؟ فَسَكَتَ سَاعَةً ، ثُمَّ قَالَ: وَمَنْ أَشْرَكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ. قَالَ ابْنُ حَجَرٍ : وَاسْتُدِلَّ بِالْآيَةِ عَلَى nindex.php?page=treesubj&link=32491_30538غُفْرَانِ جَمِيعِ الذُّنُوبِ وَلَوْ كَبَائِرَ ، هَبْهُ تَعَلَّقَ بِحَقِّ الْحَقِّ أَوْ آدَمِيٍّ ، وَالْمَشْهُورُ عِنْدَ أَهْلِ السُّنَّةِ أَنَّ الذُّنُوبَ كُلَّهَا تُغْفَرُ بِالتَّوْبَةِ وَبِدُونِهَا لِمَنْ شَاءَ اللَّهُ ، لَكِنَّ حَقَّ الْآدَمِيِّ لَا بُدَّ رَدُّهُ لِصَاحِبِهِ أَوْ مُحَالَلَتُهُ ، وَهِيَ أَرْجَى آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ عَلَى الْأَصَحِّ مِنْ أَقَاوِيلَ كَثِيرَةٍ ، وَذَلِكَ لِأَنَّهُ عُرِضَ عَلَى قَاتِلِ nindex.php?page=showalam&ids=135حَمْزَةَ آيَاتٌ كَثِيرَةٌ ، فَمَا اطْمَأَنَّ وَلَا آمَنَ إِلَّا بِهَا [فَائِدَةٌ] رُئِيَ الشَّلَبِيُّ فِي النَّوْمِ فَقِيلَ لَهُ: مَا فَعَلَ اللَّهُ بِكَ ؟ قَالَ:

حَاسَبُونَا فَدَقَّقُوا. . . ثُمَّ مَنُّوا فَأَعْتَقُوا

(حم عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=99ثَوْبَانَ ) مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، رَمَزَ لِحُسْنِهِ ، قَالَ الْهَيْثَمِيُّ : فِيهِ nindex.php?page=showalam&ids=16457ابْنُ لَهِيعَةَ وَفِيهِ ضَعْفٌ ، وَقَالَ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ: الْحَدِيثُ حَسَنٌ.