الأصل السادس .
أن
nindex.php?page=treesubj&link=30391_30430_30383الجنة والنار مخلوقتان قال الله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=133وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين فقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=133أعدت ، دليل على أنها مخلوقة فيجب إجراؤه على الظاهر ، إذ لا استحالة فيه ولا يقال لا فائدة في خلقهما قبل يوم الجزاء لأن الله تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=23لا يسأل عما يفعل وهم يسألون .
.
الْأَصْلُ السَّادِسُ .
أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=30391_30430_30383الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=133وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ فَقَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=133أُعِدَّتْ ، دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهَا مَخْلُوقَةٌ فَيَجِبُ إِجْرَاؤُهُ عَلَى الظَّاهِرِ ، إِذْ لَا اسْتِحَالَةَ فِيهِ وَلَا يُقَالُ لَا فَائِدَةَ فِي خَلْقِهِمَا قَبْلَ يَوْمِ الْجَزَاءِ لِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=23لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ .
.