الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
7150 - nindex.php?page=treesubj&link=17359_33222كان يكره الكي والطعام الحار ويقول: عليكم بالبارد فإنه ذو بركة ، ألا وإن الحار لا بركة له (حل) عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس. (ح)
nindex.php?page=treesubj&link=17359
nindex.php?page=treesubj&link=17359 (كان يكره الكي) وورد أنه كوى جابرا في أكحله وكوى سعد بن زرارة وغيره ، فصار جمع إلى التوفيق بأن أولئك خيف عليهم الهلاك والأكلة ، ويحمل النهي على من اكتوى طلبا للشفاء مما دون ذلك ، قال ابن القيم: ولا حاجة لذلك كله ، فإن كراهته له لا تدل على المنع منه ، والثناء على تاركيه في خبر السبعين ألفا إنما يدل على أن تركه أفضل فحسب (والطعام الحار) أي كان يكره أكله حارا ، بل يصبر حتى يبرد (ويقول: عليكم بالبارد) أي الزموه (فإنه ذو بركة) أي خير كثير (ألا) بالتخفيف ، حرف تنبيه (وإن الحار لا بركة فيه) أي ليس فيه زيادة في الخير ولا نمو ، ولا يستمرئه الآكل ولا يلتذ به
(حل عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) رمز المصنف لحسنه ، وكأنه لاعتضاده ، إذ له شواهد منها ما رواه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - قال الحافظ العراقي: بإسناد صحيح - قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=680653أتي النبي صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم يوما بطعام سخن فقال: ما دخل بطني طعام سخن منذ كذا وكذا قبل اليوم ، nindex.php?page=showalam&ids=12251ولأحمد بسند جيد nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي nindex.php?page=hadith&LINKID=944933أن خولة بنت قيس قدمت له حريرة ، فوضع يده فيها فوجد حرها فأحرقت أصابعه فقال: حس اه .
nindex.php?page=treesubj&link=17359 (كان يكره الكي) وورد أنه كوى جابرا في أكحله وكوى سعد بن زرارة وغيره ، فصار جمع إلى التوفيق بأن أولئك خيف عليهم الهلاك والأكلة ، ويحمل النهي على من اكتوى طلبا للشفاء مما دون ذلك ، قال ابن القيم: ولا حاجة لذلك كله ، فإن كراهته له لا تدل على المنع منه ، والثناء على تاركيه في خبر السبعين ألفا إنما يدل على أن تركه أفضل فحسب (والطعام الحار) أي كان يكره أكله حارا ، بل يصبر حتى يبرد (ويقول: عليكم بالبارد) أي الزموه (فإنه ذو بركة) أي خير كثير (ألا) بالتخفيف ، حرف تنبيه (وإن الحار لا بركة فيه) أي ليس فيه زيادة في الخير ولا نمو ، ولا يستمرئه الآكل ولا يلتذ به
(حل عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) رمز المصنف لحسنه ، وكأنه لاعتضاده ، إذ له شواهد منها ما رواه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - قال الحافظ العراقي: بإسناد صحيح - قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=680653أتي النبي صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم يوما بطعام سخن فقال: ما دخل بطني طعام سخن منذ كذا وكذا قبل اليوم ، nindex.php?page=showalam&ids=12251ولأحمد بسند جيد nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي nindex.php?page=hadith&LINKID=944933أن خولة بنت قيس قدمت له حريرة ، فوضع يده فيها فوجد حرها فأحرقت أصابعه فقال: حس اه .