بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية
- خطبة الكتاب
- سبب تأليف الكتاب
- مكانة الرازي وكتابه تأسيس التقديس عند أهل الكلام
- نقل المؤلف بعض خطبة الرازي في أساس التقديس
- تعقيب المؤلف على خطبة الرازي في « أساس التقديس »
- رد المؤلف على الرازي في دعواه أن للعالم ست جهات
- نقل المؤلف لكلام عبد العزيز الكناني في رده على الجهمية وتكفيرهم
- تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب الرد على الجهمية للإمام عبد العزيز الكناني
- نقل المؤلف تكفير الجهمية من كتاب الرد على الزنادقة والجهمية للإمام أحمد
- تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب الرد على الزنادقة والجهمية للإمام أحمد
- نقل المؤلف عن عبد الله بن سعيد بن كلاب أن الله في جهة وأنه على العرش
- نقل المؤلف عن القاضي أبي يعلى إثبات أن الله في جهة وأنه على العرش
- فصل في نقل المؤلف عن الرازي ادعاءه
- تعقيب المؤلف ومناقشته للرازي فيما ادعاه
- تعقيب المؤلف على قصة أبي جعفر الهمداني مع أبي المعالي الجويني
- من أسباب الخطأ في العلم
- فصل في نقل المؤلف عن الرازي في منازعته المقدمات البديهية
- تعقيب المؤلف على منازعة الرازي ومناقشته من وجوه
- نقل المؤلف عن ابن فورك معتقد ابن كلاب والأشعري
- مناقشة المؤلف لابن فورك فيما نقله عن الأشعري وابن كلاب
- تعقيب المؤلف على كلام ابن كلاب الذي نقله عن ابن فورك وغلط ابن فورك على ابن كلاب
- تعقيب آخر للمؤلف على ما نقله ابن فورك عن ابن كلاب
- تعقيب آخر للمؤلف على ما نقله ابن فورك عن ابن كلاب
- نقل المؤلف عن الإمام أحمد من رده على الجهمية
- تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب الرد على الجهمية للإمام أحمد
- فصل من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه بائن من خلقه
- فصل في نقل المؤلف من كتاب الإبانة لأبي الحسن الأشعري
- تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب الإبانة لأبي الحسن الأشعري
- نقل آخر للمؤلف من كتاب الإبانة للأشعري
- تعقيب المؤلف على ما نقله من الإبانة للأشعري
- تكملة نقل المؤلف من الإبانة للأشعري
- تعقيب المؤلف على رواية الأشعري لحديث ابن عباس
- تكملة نقل المؤلف من الإبانة للأشعري
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الأشعري
- نقل المؤلف عن كتاب تبيين كذب المفتري لابن عساكر
- نقل المؤلف من بيان مسألة الاستواء للحافظ أبي العباس الطرقي
- سبب عدم نقل ابن فورك عن الأشعري إثباته للعلو والاستواء وغيرهما من الصفات
- فصل قول الجهمية يضاهي قول الدهرية والثانوية في تعطيل الصانع
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن ابن كلاب في إلزام الجهمية بمضاهاة الدهرية
- فصل نقل المؤلف عن ابن فورك نفي مماسة الرب عن ابن كلاب وتعقيبه على ذلك
- نقل المؤلف من كتاب مناهج الأدلة لابن رشد وتعقيبه عليه
- نقل المؤلف من كتاب الإبانة لأبي نصر السجزي إثبات الأئمة للعلو
- نقل المؤلف من رسالة الإيماء لأبي بكر محمد بن الحسن الحضرمي في مسألة الاستواء
- نقل المؤلف كلام القرطبي من تفسيره الجامع في مسألة الاستواء
- نقل المؤلف عن أبي بكر بن موهب المالكي إثبات العلو
- نقل المؤلف من عقيدة الإمام أبي أحمد الكرجي التي كتبها الخليفة القادر وقرأها على الناس وألزمهم بها
- نقل المؤلف من كتاب التمهيد لابن عبد البر ثبوت العلو لله تعالى
- نقل المؤلف إجماع المسلمين على أنه تعالى فوق السموات مستويا على عرشه
- نقل المؤلف من كتاب السنة للخلال إجماع أهل العلم على أنه تعالى فوق العرش
- نقل المؤلف من الرد على الجهمية لابن أبي حاتم كلام الأئمة في إنكارهم على الجهمية العلو والاستواء
- نقل المؤلف من كتاب الأسماء للبيهقي إثبات الأئمة علوه تعالى
- نقل المؤلف من كتاب الفقه الأكبر عن أبي حنيفة تكفير من أنكر علوه تعالى
- نقل المؤلف من كتاب الرد على الجهمية لابن أبي حاتم إنكار العلماء على الجهمية
- نقل المؤلف من عقيدة الإمام الطحاوي عقيدة أهل السنة والجماعة
- نقل المؤلف عن العلماء والأئمة إثبات علوه تعالى وإنكارهم على الجهمية والمعطلة
- نقل المؤلف عن ابن أبي حاتم مذهب أهل السنة في أصول الدين
- نقل المؤلف من كتاب "الحجة" للشيخ نصر المقدسي اعتقاد أهل السنة بأن الله مستو على عرشه بائن من خلقه
- نقل المؤلف من عقيدة الحافظ أبي نعيم الأصبهاني إثبات علوه تعالى على جميع خلقه
- نقل المؤلف من اعتقاد الإمام معمر الأصبهاني الذي أوصى به ثبوت علوه واستوائه تعالى على عرشه
- نقل المؤلف إثبات علو الرب تعالى عن الشيخ عبد القادر الجيلي
- نقل المؤلف إجماع العلماء والأمة على إثبات علو الرب تعالى
- فصل الألفاظ الاصطلاحية مثل الجسم والجوهر التي استدل بها على حدوث العالم وإثبات الصانع
- الطريقة التي يعتمدها المعتزلة ومن تبعهم الاستدلال على حدوث العالم بحدوث الأجسام
- إلزام المؤلف للرازي بجعل الباري متخيلا لا حقيقة له في الخارج
- قول الرازي أن الحس لا يلحقه معنى عام
- رد قول الرازي أن الباري لا يحس بحال
- إطلاق اللفظ على الله تعالى بكونه معقولا فيه إجمال وإيهام
- فصل دعوى الرازي أن خصومه في هذا الباب إما الكرامية وإما الحنابلة ورد المؤلف عليه
- نقل المؤلف عن ابن رشد في صفة الجسمية وأنه من خصوم الرازي في هذا الباب
- تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب مناهج الأدلة لابن رشد
- عود على النقل من كتاب مناهج الأدلة لابن رشد
- فصل دعوى الرازي أن الحنابلة التزموا الأجزاء والأبعاض ومناقشة المؤلف له
- نقل المؤلف عن كتاب الإيضاح لابن الزاغوني إثباته صفة الوجه لله تعالى
- فصل في نقل المؤلف عن كتاب الإيضاح لابن الزاغوني إثباته صفة اليدين لله تعالى
- أسباب صرف الكلام عن الحقيقة إلى المجاز
- المثبتون لصفات الله أربعة أصناف
- موقف السلف من إطلاق لفظ الجسم ولفظ الجزء ولفظ البعض على الله تعالى
- مناقشة المؤلف للرازي في نقله عن الحنابلة وغيرهم أنهم التزموا الأجزاء والأبعاض في حق الله تعالى
- الذين قالوا بأن الله جسم طائفتان
- عجز الرازي عن وجود تناقض للحنابلة أو مخالفة للحس أو العقل
- أول من تكلم بالجسم نفيا وإثباتا طوائف من الشيعة والمعتزلة
- نقل الرازي عن الحنابلة بأنهم معترفون أن ذات الرب مخالفة لذوات هذه المحسوسات
- نقل المؤلف عن إبطال التأويلات للقاضي أبي يعلى وجوب إثبات الصفات وحملها على ظاهرها
- نفي مساواة ذات الرب تعالى لغيره لايقتضي نفي التمثيل والتشبيه
- الرب تعالى لا يجوز عليه شيء من النقائص لا ما يساوي فيه الذوات ولا ما يخالفها
- استدراك المؤلف على الرازي في دليله
- لو جاز على الخالق شيء من صفات النقص لامتنع أن يكون هو الخالق القديم
- نفي المماثلة واجب في صفات الكمال
- لا نسلم أن الخالق لو ساوى غيره في الأمور السابقة لزم افتقاره إلى خالق آخر
- نقد المؤلف للرازي في إلزامه للحنابلة بحجة يقرون بمضمونها
- حجة الرازي في نفي النقائص لا تنفي شيئا من التشبيه والتمثيل
- نفي التمثيل والتشبيه لا يقتضي إثبات ما يعلم ببديهة العقل امتناعه
- الحنابلة معترفون بأن الرب لا مثل له رغم مغالطة الرازي في ذلك
- الرازي ينقل عن الحنابلة ما لم يقولوه ويلزمهم بما لا تدل حجته عليه
- الحنابلة مع سائر أهل السنة يقولون إن حقيقة الباري غير معلومة للبشر
- الرازي وأمثاله يضلون عباد الله بمتشابه الكلام
- لو عارض الرازي معارض فيما ذكره لكان متوجها
- معرفة حقيقة الباري وكنهه بالحس أولى منها بالعقل
- لا يلزم من عدم وصول العلم والعقل إلى كنه حقيقة الباري أن يكون على خلاف ما يقضيان به
- لفظ التوهم والتخيل يعم القسمين المطابق وغير المطابق
- كل حق في الوجود على خلاف ما يقضي به الوهم والخيال العرفي الباطل
- رؤية الله في المنام حق في الرؤيا
- غلط الفلاسفة في ظنهم أن المعقول المجرد يكون له وجود في الخارج
- لا فرق عند السلف في إثبات الصفات العينية والمعنوية
- النفي يحتاج إلى دليل كما أن الإثبات يحتاج إلى دليل
- نقل المؤلف من كتاب الكفاية لابن عقيل بأن النفي يحتاج إلى دليل كما أن الإثبات يحتاج إلى دليل
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن ابن عقيل بموافقته على أنه لا يجوز النفي إلا بدليل كالإثبات
- فصل في نقل المؤلف في إثبات صفة اليد وغيرها
- تعقيب المؤلف على ما نقله النيسابوري عن أبي المعالي ومناقشته لأبي المعالي فيما نقله من الإجماع
- ما أثبته الحنابلة من الصفات جاءت به نصوص الكتاب والسنة واتفق عليه سلف الأمة
- مباينة الله لخلقه أعظم من مباينة بعض الخلق بعضا
- حقيقة قول الجهمية النفاة أن الرب معدوم موصوف بصفة العدم
- مباينة الله لخلقه أعظم من كل مباينة
- المباينة تقتضي المخالفة في الحقيقة
- لا نسلم للرازي أن ظاهر الصفات كالوجه واليد مما لا يقبله الوهم والخيال
- أراد بالوجه واليد صفات معنوية
- المثبتة والنفاة متفقون على أن معاني الصفات هي التي يفهمها الجمهور من النصوص في الوهم والخيال عنها
- غاية ما ذكره الرازي عن الحنابلة أنهم يثبتون لله وجها ويدين مخالفا لوجوه الخلق
- أن وصف الملائكة بالوجه واليد ونحوها مما يقبله الوهم والخيال
- فصل في التخيل والوهم الصحيح لا يتصور الموجود معدوما
- قبول الوهم والخيال لصفات لا تكون من جنس صفات المخلوقين
- الجسم والعرض والمتحيز ألفاظ اصطلاحية لم يتكلم بها السلف والأئمة في حق الله لا بنفي ولا إثبات
- لا يدل العقل على حدوث كل موصوف قائم بنفسه وكل صفة قائمة به
- فصل في نقل المؤلف دعوى الرازي أن من يثبت مباينة الباري للعالم في الجهة والمكان فهو مشبه
- الحجة التي ابتدعها المتكلمون في إثبات الصانع وخلق العالم بنوها على مقدمتين
- حجة القاضي أبي بكر والقاضي أبي يعلى وغيرهما مبنية على وجوب الكون للجسم ووجوب حدوثه
- فصل موافقة طوائف من أهل الفلسفة والكلام لجماهير أهل السنة على ثبوت الصفات الذاتية والفعلية لله تعالى
- يلزم الدهرية النافين لوجود الرب أو فعله من الشبهة والمحذور
- كل ما يحتج به في إثبات قدم العالم يلزم صاحبه أعظم مما فر منه
- المبطلون رئيسهم من الجن إبليس ومن الإنس فرعون يعاقبون باتباع القياس الفاسد واتباع الهوى
- من أعرض عن هدى الله لا يحصل له مطلوب ولا ينجو من مرهوب
- استشهاد المؤلف بكلام ابن رشد على حدوث العالم
- بطلان قول بعض أهل الكلام أن السماوات والأرض خلقتا من قبل أن يتقدمهما مخلوق
- بطلان قول بعض أهل الكلام أن السموات والأرض لم تخلقا من مادة عند السلف والأئمة
- الفلاسفة ومن وافقهم من أهل الكلام مخالفون لما جاء في الكتب الإلهية ولصرائح المعقولات
- مناقشة المؤلف لابن رشد فيما نقله عنه من كتابه فصل المقال
- الأدلة على خلق العرش من الكتاب والسنة وثبوت بقائه
- حديث أبي رزين العقيلي لا يدل على قول الدهرية بقدم ما ادعوا قدمه
- الأدلة على بقاء الجنة والنار بقاء مطلقا
- العرش باق بعد تغير السماوات والأرض
- كفر الدهرية أبين وأظهر من كفر الجهمية في قوليهما في السماوات والأرض
- فساد حجج الدهرية بقسميها المعطلة للصانع والمثبتة له
- حجة الدهرية العظمى على إنكار الصانع وقدم العالم
- تعقيب المؤلف على حجة الدهرية التي نقلها عن الجويني أبي المعالي
- فساد حجج الدهرية المعطلة للصانع وتناقضها
- القول بأن العالم حدث بنفسه لم يقل به أحد لكن قد يخطر بالقلب ويوسوس به الشيطان
- جواب هذا الخاطر والوسواس من الشيطان
- وجوه فساد حجة الدهرية وتناقضها
- أمثلة يتبين بها فساد حجة الدهرية على بطلان الخالق
- فصل في نقل المؤلف عن كتاب مناهج الأدلة لابن رشد طرق معرفة الله تعالى
- تعقيب المؤلف على كلام ابن رشد
- نقل المؤلف عن كتاب شعار الدين للخطابي في كراهة طريقة الأعراض
- أدلة الخطابي الثلاثة على وجود الخالق تعالى
- تصريح الفلاسفة بالحكمة وتناقضهم في نفي كون الرب فاعلا مختارا
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن ابن سينا
- فصل في بيان ابن سينا لماهية الملك وتوجيه الرازي له
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن ابن سينا والرازي لماهية الملك
- فصل في نقل المؤلف عن ابن سينا والرازي إثباتهما لاسم الجود لله تعالى وتفسيرهما له
- مناقشة المؤلف لابن سينا والرازي في حجتهما في تفسير اسم الجود وبيان فسادها
- فصل لا يقال في صفاته سبحانه وتعالى كيف ولا في أفعاله لم
- فصل لا يقال في صفات الله كيف ولا في أفعاله لم
- جواب طائفة أخرى من المتكلمين عن حجة الفلاسفة في إبطال الحكمة في أفعال الله
- جواب طائفة أخرى من المتكلمين في إبطال الحكمة في أفعال الله
- بيان تناقض كل من الجهمية والدهرية وفساد أصول كل منهما
- بيان المؤلف تناقض الفلاسفة وفساد مذهبهم في حجة الحكمة
- الوجه الثالث ما ذكره ابن رشد من الأمور الضرورية إنما يجيء في حق المخلوق دون الخالق
- الوجه الرابع قول ابن رشد هذا ضروري الوجود في الأسباب والحكم يحتاج إلى تفصيل
- الوجه الخامس الأمور المستحيلة من حال إلى حال الكلام في حركاتها واستحالاتها يحتاج إلى تفصيل
- تلخيص المؤلف ما سبق من مذهب الاتحادية وبيان بطلانه
- إنكار أبي المعالي ومن وافقه للحكمة وتأويلهم لمعنى كون الرب حكيما في أفعاله والرد عليهم
- سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
- نقل المؤلف كلام الخطابي في أول ما يجب على المكلف والتعليق عليه
- نقل المؤلف كلام الخطابي في الغنية وتعليقه عليها
- نقل المؤلف كلام الحفيد في إبطال طريقة المتكلمين في إثبات الصانع
- نقل المؤلف عن الحفيد طريقة الصوفية في المعرفة بالله وبغيره
- نقل المؤلف عن الحفيد طريقة المعتزلة في المعرفة بالله
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن ابن رشد في بيان طريقة المعتزلة في المعرفة بالله
- نقل المؤلف عن أبي الحسن الأشعري في المقالات، بيان طريقة المعتزلة في المعرفة بالله
- حقيقة الأمر في اسم الباطنية
- المصنفات في أخبار الزهاد ثلاثة أقسام
- تبرئة مشايخ الصوفية القدامى مما نسبه إليهم ابن رشد وغيره
- نقول المؤلف عن الهروي في ذم الكلام ذم المتكلمين وبيانه أبنية الزندقة الأولى
- فصل في بيان أن مسألة الجوهر الفرد هي أصل المتكلمين في إثبات الخالق والمعاد
- نقل المؤلف عن كتاب نهاية العقول للرازي القول في ثبوت المعاد والرد عليه
- بداية رد المؤلف
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الجويني والرازي
- التحقيق في مسألة الجوهر الفرد قول طائفة ثالثة أنه إذا صغر استحال
- الوجه الرابع للرازي في تقرير دليله العاشر ورد المؤلف عليه
- تقرير الرازي أن معرفة صفات الله أقرب إلى العقول من معرفة ذاته
- النتيجة التي استخلصها الرازي من أدلته العشرة
- فصل المقدمة الثانية للرازي ومناقشة المؤلف له
- خلاصة مناقشة المؤلف للرازي في لفظ النظير
- نقل المؤلف من كتاب نهاية العقول للرازي الاختلاف في تكفير المخالف للحق من أهل الصلاة
- بيان المؤلف تسليم الرازي أن كون الله شبيها بخلقة من بعض الوجوه متفق عليه بين المسلمين
- نقل المؤلف عن الرازي في نهايته على لسان منازعيه إجماع المسلمين على تكفير المشبهة
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الرازي في مقدمة كتابه " نهاية العقول "
- قول الرازي في تقريره أن إثبات المساواة في بعض الأمور لا يوجب إثبات التشبيه وأمثلة ذلك
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الرازي في بحث المساواة بين الخالق والمخلوق
- اعتراف الرازي في تأسيسه بأن التشبيه من بعض الوجوه ثابت نقلا وعقلا
- خلاصة مناقشة المؤلف للرازي في مسألة الشبيه والنظير
- فصل المقدمة الثالثة للرازي وتعقيب المؤلف عليها
- تعقيب المؤلف على ما ذكره الرازي في مقدمته الثالثة
- نقل المؤلف عن كتاب المقالات لأبي الحسن الأشعري قول جملة أصحاب الحديث وأهل السنة
- نقل المؤلف عن أبي الحسن الأشعري قول ابن كلاب وأصحابه
- نقل المؤلف عن أبي الحسن الأشعري قول زهير الأثري وأصحابه
- نقل المؤلف عن أبي الحسن قول أبي معاذ التومني
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الناس في إثبات المكان للباري ونفيه
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الأمة في العين واليد والوجه
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الناس في الرؤية
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الناس في علم الباري وقدرته وإرادته وحركته
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف المعتزلة في المكان
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف المنكرين للتجسيم وشرح قول المعتزلة في التوحيد وغيره
- نقل المؤلف عن أبي الحسن أقاويل المجسمة واختلافهم في التجسيم
- نقل المؤلف عن النوبختي من كتاب الآراء والديانات أقوال الموحدين والمشبهين عنده
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الروافض في التجسيم
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الروافض في حملة العرش
- نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الروافض في الإرادة
- نقل المؤلف عن أبي الحسن مقالات المرجئة في التوحيد
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الأشعري من مقالات الفرق في الصفات
- نقل المؤلف عن أبي الحسن أصناف الناس العشرة من المنتسبين إلى الإسلام
- تعقيب المؤلف ببيان أن أهل الحق ليسوا إلا في طائفة منهم
- نقل المؤلف عن كتاب الإبانة لأبي الحسن مذهب المعتزلة والقدرية في الرؤية وغيرها
- نقل المؤلف عن كتاب الإبانة لأبي الحسن معتقده في أصول الدين
- نقل المؤلف عن عثمان الدارمي من كتابه النقض على بشر المريسي مسألة الحد والعرش
- نقل المؤلف عن كتاب السنة للخلال أقوال السلف في إثبات الحد
- نقل المؤلف عن كتاب المسائل لحرب بن إسماعيل مذهب أئمة العلم في الإيمان والعلو والحد
- نقل المؤلف عن كتاب إبطال التأويل لأبي يعلى إثبات الحد
- نقل المؤلف عن كتاب السنة للخلال روايته عن الإمام أحمد في الحد
- تعقيب المؤلف على ما نقله الخلال عن الإمام أحمد
- نقل آخر عن الخلال نقله عن الإمام أحمد في الحد والصفات
- بيان المؤلف عدم المنافاة بين إثبات الحد ونفيه في كلام السلف
- تعقيب شيخ الإسلام على كلام القاضي في جمعه بين كلامي أحمد في الحد
- مقالة الخطابي في الحد
- مقالة أبي نصر السجزي في الحد
- إن خلق بعض المخلوقات بالأسباب لا يوجب حاجة الرب إليها
- إن حجة الرازي من جنس حجة الجهمية المحضة على نفي الصفات
- فصل في القولين المشهورين للناس في أن الله فوق العرش والعالم وبيان أصحهما
- فصل في الرد على دعوى الرازي في أنه لو كان في العرش لكان حامل العرش حاملا لمن في العرش
- فصل في الرد على براهين الرازي على أن الله ليس بمختص بحيز ولا جهة
- فوقية الله مما اتفقت عليه الأنبياء وسلف الأمة وبه ينفصل أهل التوحيد من أهل الإلحاد
- أسماء الله الحسنى كلها أسماء مدح وحمد لا يكون معناهما محدودا
- إن لألفاظ النصوص حرمة لا يصادمها المظهر للإسلام إلا إذا أفرط في الجهل
- اختلاف أهل الإثبات في إطلاق لفظ الجهة والحيز
- أبو الحسن الأشعري إمام طائفة الرازي يثبت استواء الله على عرشه
- مناقشة أبي الحسن الأشعري المعتزلة في نفيهم اليد عن الله عز وجل
- اتفاق سلف الأمة أن الله فوق العرش وهو قول أهل السنة وعلمائهم
- مسألة العلو عند السلف ليست من المسائل التي يسوغ فيها الاجتهاد
- دعاوى الرازي وبراهينه في نفي العلو
- إن لفظ المنقسم مجمل فقد يراد به كما في لغة العرب وهذا منتف باتفاق العقلاء
- مقصد الرازي بالمنقسم يخالف الكتاب والسنة ولغة العرب
- الوجه الثاني أن قوله من ينفي الجوهر
- الوجه الثالث السؤال لم لا يجوز أن يكون غير منقسم ولا يكون بقدر الجوهر الفرد
- الرازي وطائفة يثبتون الصفات ويقولون هو واحد غير مركب ولا ينقسم
- منازعو الرازي يلزمونه بالصفات التي أثبتها بمثل ما ذكره في العظيم والكبير
- ما ذكره الرازي من التقسيم على العظيم يرد نظيره في كل ما يثبت للرب
- المراد بالغيرين إما أن يكونا ما يجوز أو ما يجوز العلم بأحدهما دون الآخر
- الوجه الثامن أن يقال اصطلاح هؤلاء أجود
- الوجه التاسع وهو أن هذه المعاني التي يعلم القلب أن أحدها ليس هو الآخر أمر لابد منه
- الوجه العاشر قوله أن نقول إذا كان عظيما فلابد وأن يكون منقسما
- ليس للرازي الاستدلال بالدليل العقلي لأنه أبطل الاستدلال في الإلهيات بالعقل
- أن علوه وكونه فوق العرش هو صفة من صفاته سبحانه وتعالى
- كون الله تعالى فوق العرش لا منقسم ولا حقير أظهر للعقل من كونه مرئيا لا في جهة
- الاعتراف بأن الله فوق العالم في العقل والدين أعظم بكثير من الاعتراف بأنه يرى في الآخرة
- القرامطة الباطنية من أعظم الناس كفرا وإلحادا
- الشيعة المتقدمون خير من الخوارج الذين قاتلهم علي ومتأخرو الرافضة شر من الخوارج
- قاعدة ما من سؤال يرد على مسألة العلو إلا ويرد على مسألة الرؤية ما هو أعظم منه
- قول الرازي إن الحنابلة يثبتون الأجزاء والأبعاض
- العقل الذي خلاف بديهته إما أن يكون حكمه وشهادته في الربوبية مقبولا أو مردودا
- النفاة أحق بالتشبيه الباطل من أهل الإثبات
- كونه موصوفا بالحقارة إنما يلزم لو كان له حيز ومقدار حتى يقال إنه أصغر من غيره
- الرازي وأصحابه جوزوا رؤية الله ولمسه فتجويز الإشارة إليه أولى وأحرى
- أن يكون الله له حيز ومقدار وأنه مركب مؤلف له أجزاء وأبعاض
- أن رب العالمين فوق خلقه
- كون الباري مدركا بإدراك اللمس
- فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
- فصل البرهان الثالث أنه يمتنع أن يكون الله مختصا بالجهة والحيز
- ذكر أقوال أئمة الإسلام فيما أنكروه على الجهمية
- فصل في الرد على البرهان الرابع للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
- فصل البرهان الخامس للرازي في إلزامه من قال بالجهة
- دلالة الكتاب والسنة على استدارة الأفلاك
- احتجاج الرازي بحجة أهل الحساب
- أحاديث النزول إلى السماء الدنيا آخر الليل من أدلة العلو
- من الأدلة العقلية على نزول الرب تعالى إلى السماء الدنيا
- قول الرازي في هذا البرهان لو كان تعالى في الجهة والحيز لجاز عليه الاجتماع والافتراق
- الرد على الرازي في حجته أن نفي كونه جسما لا يقتضي نفي كونه على العرش
- الله الصمد لا يجوز عليه الافتراق وليس فيه غيران
- شبهة الرازي في مسألة التركيب والرد عليها في جوابين
- الجواب الثاني إذا سلم لك وجود الجوهر الفرد
- أن الله أخبر أنه صمد وهذا يوجب الاجتماع وعدم التفرق
- مناظرة أبي الهذيل لليهودي
- إقرار الفطر بتنزيه الرب عن العدم أعظم من إقرارها بتنزيهه عن جواز التفرق
- ذكر حجج الرازي العقلية على سبيل الإجمال
- نقل ما ذكره أرسطو والرد عليه
- يقال للرازي إن العقل الذي حكمته بما تقول يحكم بما يخالفك
- نقل المؤلف عن الرازي فيما ذكره في نهايته في نزاع الناس في الجسم
- مناقشة الرازي فيما استدل به من نهايته
- مناقشة الرازي في نفيه وحدة الجسم وتناقضه في ذلك
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الرازي في جوابه عن المعارضات في وحدة الجسم وانقسامه
- مناقشة الرازي في شبهته أن الرب إذا تميز شيء منه لزم أن فيه أجزاء وأبعاضا
- ابن سينا وأبوه من الملاحدة
- الوجه السابع الرد على الرازي في قوله إن ذات الرب مركبة من أجزاء
- قول الرازي في أجزاء ذات الرب إما أن تكون جواهر منفردة أو أجزاء مركبة
- يقال للرازي وعلى تقدير أن ذات الرب مركبة
- الله لا يجوز عليه العدم ولا تفارقه صفاته الذاتية بخلاف المخلوق
- رد المؤلف على الرازي في زعمه أن المثلين يصح على أحدهما ما يصح على الآخر
- الأجسام إذا تفرقت أجزاؤها بطل عامة صفاتها وأحكامها
- إذا كانت الأجزاء إذا فارق أحدها عينه
- صفات المخلوق يجوز أن يفرقها الله بخلاف صفات الرب
- يقال للرازي تقييمك للأجزاء غير حاصر
- رد المؤلف على الرازي بالتفصيل في الأجزاء
- الاستدلال بالأجسام هل يدخل فيها الله أم لا ؟
- الوجه الثامن عشر يقال له من أين لك أن الله إذا كان على العرش أن يكون مساويا لجميع الأجسام
- كما لا يسوغ تمثيل الله بما لا نزاع فيه كالوجود
- لا يسلم للرازي أن كل جسم مركب أن ينتهي تحليله إلى أجزاء مختلفة
- يقال للرازي ماذا تعني بتحليل تركيب الجسم إلى أجزاء مبرأة عن هذا التركيب
- البرهان الثامن للرازي أنه لو كان علو الباري بالحيز والجهة لكان ناقصا مستكملا بغيره
- الذين ينفون عن الله النقص بكونه على العرش هم يصفونه بالنقص
- حجة أخرى للرازي على نفي الجهة
- رد المؤلف على حجة الرازي
- نقل المؤلف عن العلماء إثبات علو الرب واستوائه على العرش
- دلالة الكتاب والسنة والإجماع والفطرة والعقل على العلو
- نقل المؤلف عن الأشعري في الإبانة حجته وأدلته على إثبات الرؤية
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الأشعري
- نقل المؤلف عن الإمام أحمد في رده على الجهمية
- ذكر حجة الأشعري القياسية في إثبات الرؤية وانتصاره لها
- مناقشة المؤلف الوجوه التي أجاب بها الرازي
- مسالك أهل الإثبات في الصفات مع الجهمية والمعتزلة
- الرد على الرازي في الوجه الخامس
- حكاية الرازي الشبهة الثالثة للكرامية
- إن كل مرئي لا بد أن يكون في جهة والرد على النفاة
- نقل المؤلف عن الأشعري في الإبانة
- نقل المؤلف عن الأشعري في كتاب المقالات
- نقل المؤلف من كتاب ذم الكلام للهراوي
- عودة المؤلف إلى الرازي في كتابه نهاية العقول
- اعتراف الرازي وموافقيه أن الرؤية التي دلت عليها النصوص تدل على إثبات الجهة
- تعقيب المؤلف على الرازي في مناقشته للمعتزلة
- تعقيب المؤلف على مناقشة الرازي لأبي الحسين البصري
- كون الرؤية مستلزمة لأن يكون الله في جهة أمر ثابت بالنصوص
- إلزام المؤلف للرازي بأن الإخبار بالرؤية إلزام بالرؤية في الجهة
- الوجه الرابع كون الله يرى بجهة من الرائي
- نقل المؤلف عن الخلال في كتاب السنة
- أئمة الرازي كالأشعري وغيره يثبتون العلو والاحتجاب والرؤية
- تعقيب المؤلف على كلام الأشعري
- ذكر الرازي في نهايته حجة الموانع في مسألة الرؤية
- تعقيب المؤلف على كلام الرازي في نهايته
- الحجة الثانية للنفاة وهي حجة المقابلة ومناظرة الرازي الضعيفة لهم
- تعقيب المؤلف على الرازي في نهايته وجوابه
- ما نقله الرازي عن المعتزلة في شروط الرؤية
- تناقض الرازي في اشتراط الجهة في المرئي
- ما كان في الشاهد يكون في الغائب حجة بديهية
- فكما تشترط الجهة للمرئي تشترط للقائم بالنفس
- الحجة المعلومة بالاضطرار تمنع أن يكون لا داخل العالم ولا خارجه
- إن كان قائم بالنفس مختص بالجهة في الشاهد والغائب من كل موجود
- استدلال الرازي على الجهة بالدليلين السابقين تطويل بلا فائدة
- قول الرازي كل مرئي فهو مختص بالجهة
- إلزام الرازي في الصورة المتنازع فيها إلزام جدلي من دون حجة
- منازعو الرازي لا يسلمون له دعوى أنه لا يعقل مرئيا في الشاهد
- ليس كل ما يشاهد مركبا من الأجزاء
- لا يعقل مرئي إلا موصوف بصفات الوجود
- حكاية الرازي الشبهة الرابعة لمثبتي العلو
- ليس قول القائلين برفع الأيدي يستلزم التجسيم
- حجج المثبتين أعظم من حجج النفاة
- فصل في نقل المؤلف عن الرازي حججا أخرى لمثبتي الجهة من كتابه نهاية العقول
- نقل المؤلف عن العلماء والأئمة إثباتهم علو الله
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الباقلاني
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الأشعري
- نقل المؤلف عن الإمام أحمد من كتاب الرد على الجهمية
- تعقيب المؤلف وتأييده للإمام أحمد فيما نقله
- احتجاج الإمام أحمد على الجهمية واحتجاجه بالنصوص النقلية
- تعقيب المؤلف على كلام الإمام أحمد في الحجة العقلية
- حجة أخرى عقلية للإمام أحمد في الرد على الجهمية وتعقيب المؤلف
- تعقيب المؤلف على حجة الإمام أحمد
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الإمام أحمد في تفسير المعية
- أقوال العلماء في مماسة الرب للعرش
- كون الرب فوق العرش ثابت بالشرع المتواتر
- نقل المؤلف عن الإمام أحمد الحجة الثانية من الحجج العقلية
- نقل المؤلف عن عبد العزيز الكناني رده على الجهمية
- نقل المؤلف عن الرازي الحجة الثانية التي ذكرها لمثبتي الجهة
- تعقب للمؤلف في أثناء نقل الرازي
- مناقشة المؤلف لملاحدة الفلاسفة
- اتفاق ملاحدة الفلاسفة وملاحدة المتكلمين في نفي علو الرب الحقيقي
- القول بأن الرب حال في العالم
- خلاصة كلام المؤلف في تقديم الزمان
- قول الرازي وأهل الكلام المحدث بعد عدمه يكون عدمه سابقا على وجوده
- قول الرازي وأهل الكلام لو كان تقدم الباري على العالم
- أظهر حجج الذين يقولون بقدم العالم
- بيان بطلان قول الفلاسفة بقدم العالم
- أصل حجة الفلاسفة في قولهم بقدم العالم
- فصل في نقل المؤلف عن الرازي في نهايته الحجة الثالثة لمثبتي الجهة
- فصل في نقل المؤلف عن الرازي
- مناقشة المؤلف للرازي وبيانه المقارنة بين مثبتة الجسم ونفاته
- نقل المؤلف عن الأشعري من كتاب المقالات الاختلاف في الجسم
- تعقيب المؤلف على ما نقله الأشعري
- تعقيب آخر على ما نقله عن الأشعري
- تعقيب آخر للمؤلف على ما نقله عن الأشعري
- تعقيب المؤلف على قول الأشعري في نقله اختلاف الشيعة في التجسيم
- نقل المؤلف عن الأشعري اختلاف المرجئة في الإيمان
- نقل المؤلف عن الأشعري في اختلاف المرجئة في تسمية الفاسق
- نقل المؤلف عن الأشعري اختلاف المرجئة في الكفر
- تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب المقالات للأشعري
- نقل المؤلف عن الرازي في مقدمة كتابه
- كلام المؤلف على معاني التأويل
- كلام المؤلف على الظاهر ومعناه
- مناقشة المؤلف للرازي في قوله بأن جميع الطوائف أقروا بأنه لا بد من التأويل
- نقل المؤلف عن الرازي ادعاءه أن القرآن ظواهر لا بد من تأويلها
- مناقشة المؤلف للرازي فيما ذكره من الأمثلة
- فصل نقل المؤلف عن الرازي الوجه الثاني فيما ادعاه
- فصل في الرد على الرازي في تأويله قوله تعالى من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا
- فصل في الرد على الرازي في تأويله قوله تعالى فأتى الله بنيانهم من القواعد
- فصل في الرد على الرازي في تأويله قوله تعالى إنني معكما أسمع وأرى
- فصل في تأويل الرازي لحديث مرضت ولم تعدني
- فصل في تأويل الرازي لحديث من أتاني يمشي أتيته هرولة
- فصل في ادعاء الرازي تأويل الإمام أحمد لحديث " إتيان سورة البقرة "
- دلالة النصوص على حمل الأعمال ووزنها
- فصل في تأويل الرازي لقول النبي صلى الله عليه وسلم إن الرحم تتعلق بحقوي الرحمن
- ما ورد في الأخبار من المماسة والقرب
- فصل في تأويل الرازي لقوله صلى الله عليه وسلم إن المسجد لينزوي من النخامة
- فصل في الرد على الرازي نفيه وإنكاره صفتي العظمة والكبرياء
- نقل المؤلف عن الرازي الخبر الثالث من الأخبار التي يجب تأويلها عنده
- تأويل الرازي لحديث "فيأتيهم في غير الصورة التي يعرفون"
- ذكر المؤلف لتواتر حديث الرؤية في الجملة وسرده لطرقه
- الناس أربعة أصناف يوم القيامة
- حديث جابر في الرؤية
- حديث أبي هريرة في الرؤية
- طرق أخرى ووجوه لحديث الرؤية
- أقوال العلماء في رؤية الله في موقف يوم القيامة
- روايات أخرى للحديث
- حديث ابن مسعود في الرؤية عند الخلال
- شواهد الصحاح لبعض ما جاء في حديث ابن مسعود الذي رواه الخلال
- مناقشة المؤلف للرازي في تأويله لحديث الصورة بأنها صورة الملك
- رد المؤلف على الرازي في تأويله حديث الصورة والرؤية بالصفة
- تأويل الاتحادية وبيان كفرهم والرد عليهم
- فصل تأويل بعض أهل الحديث لحديث الصورة بأنه تغير في أعين الرائين والرد عليهم
- فصل نقل المؤلف الخبر الرابع والخامس من الأخبار التي يجب تأويلها عنده
- نقل المؤلف من كتاب ابن خزيمة الآثار في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه في ليلة المعراج
- نقل المؤلف أقوال العلماء في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج
- الجمع بين حديث ابن عباس في إثبات الرؤية وحديث عائشة في نفيها
- أقوال المعتزلة في الرؤية
- أحاديث "رأيت ربي" إنما كانت في المنام
- مناقشة الأقوال في الرؤية
- الرواية بزيادة "ليلة أسري بي" كذب موضوعة ومن أبطل الباطل
- إبطال المؤلف لهذه الرواية من جهة المعنى
- رواية أخرى منكرة
- تعقيبات المؤلف على بعض الروايات
- فصل إثبات المؤلف لحديث "رأيت ربي في أحسن صورة" وتوضيحه
- مناقشة المؤلف للرازي في تأويله الأول لحديث "رأيت ربي" من وجوه
- مناقشة المؤلف للرازي في قوله المراد بالصورة الصفة من وجوه
- الرازي وأمثاله من المتأولين يقطعون الحديث
- مناقشة المؤلف للرازي بتأويله لحديث فوضع يديه بين كتفي
- مناقشة المؤلف للرازي بتأويله بعض الروايات "فوجدت برد أنامله"
- فصل رؤية الله تعالى في المنام
- فصل في نقل المؤلف عن الرازي أن مما يجب تأويله لفظ الشخص والغيرة
- تعقيب المؤلف على كلام الرازي
- نزاع أهل الحديث في إطلاق اسم الشخص على الله
- فصل مناقشة المؤلف للرازي في تأويله للغيرة وسياق الأدلة في ذلك
- فصل في نقل المؤلف عن الرازي تأويل النفس
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الرازي في تأويل النفس
- المراد بالنفس هو الذات
- مناقشة المؤلف للطائفة التي تقول إن النفس صفة زائدة على الذات
- بعض الاعتراضات الواردة على هذه المناقشة والرد عليها
- مناقشة المؤلف للرازي بقوله إن النفس يراد بها البدن
- مناقشة المؤلف للرازي بقوله إن النفس يراد بها العقل
- مناقشة المؤلف للرازي بقوله إن النفس يراد بها ذات الشيء وعينه
- مناقشة المؤلف للرازي في تفسيره لقوله تعالى تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك
- مناقشة المؤلف لما ذكره ابن فورك أن النفس بمعنى الغيب
- فصل تأويل الرازي للفظ الصمد
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الرازي في تفسير الصمد
- الآثار في تفسير الصمد
- تعقيب المؤلف على الطبراني على الآثار التي رواها
- نقل المؤلف في تفسير الصمد من كتاب الأسماء والصفات للبيهقي
- يجب إثبات المتيقن وحذف المشكوك فيه
- تفسير الصمد ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم
- تفسير الصمد بأنه الذي يصمد إليه في الحوائج لا ينافي تفسيره بما لا جوف له
- تفسيرهم للصمد بمعنى يصمد إليه العباد أوقعهم في التناقض
- تتمة لمناقشة المؤلف تفسير الرازي للصمد
- الأئمة لا يستدلون باسم الصمد على نفي الجسم ولا على إثباته
- فصل نقل المؤلف عن الرازي تأويله اللقاء بأنه الرؤية
- مناقشة المؤلف للرازي في تأويله اللقاء
- مناقشة المؤلف للرازي في تأويله النور
- قول الرازي إن الله لو كان نورا في ذاته لم يكن لهذه الإضافة فائدة والجواب عليه
- قول الرازي لو كان كونه نور السماوات والأرض والجواب عليه
- قول الرازي في الوجه الثالث
- قول الرازي في الوجه الرابع
- قول الرازي النور يزول بالظلمة والجواب عليه
- قول الرازي الأجسام متماثلة وهي مختلفة والجواب عليه
- فصل نقل المؤلف عن الرازي تأويله الحجاب
- مناقشة المؤلف للرازي في تأويله الحجاب
- كلام المؤلف على الخبر الذي أورده الرازي
- كلام المؤلف على الخبر الثاني الذي أورده الرازي
- سياق المؤلف للأحاديث وللآثار التي وردت في الحجب
- تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب الخلال
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن القاضي أبو يعلى
- فصل نقل المؤلف تأويله لقرب الرب تعالى الوارد في النصوص
- مناقشة المؤلف للرازي في تأويله القرب
- بيان أمرين تضمنهما الآية والحديثان
- سياق المؤلف الآيات التي يستدل بها من يقول إنه يتقرب إلى الله
- الأدلة التي فيها التقرب إلى الله
- نقل المؤلف عن الإبانة والمقالات للأشعري
- تعقيب المؤلف على ما نقله من فصوص الحكم
- فصل نقل المؤلف عن الرازي استدلاله بالأخبار على أنه ليس في القرآن ما لا سبيل إلى العلم به
- مناقشة المؤلف للرازي وبيان أن ما ذكره مجمل
- نقل المؤلف عن الرازي استدلاله بالمعقول على أن القرآن لا يكون فيه ما لا سبيل إلى العلم به
- سياق المؤلف للآيات التي تدل على أن القرآن خال مما لا سبيل للعلم به
- نقل المؤلف عن الرازي استدلاله بالأخبار على أنه ليس في القرآن ما لا سبيل إلى العلم به
- فصل نقل المؤلف عن الرازي أدلة المخالفين
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن الرازي
- تعقيب المؤلف على الرازي
- نقل المؤلف عن ابن الجوزي الخلاف في التأويل
- تعقيب المؤلف على كلام ابن الجوزي
- نقل المؤلف عن البغوي الفرق بين التفسير والتأويل
- تعقيب المؤلف على ما نقله عن البغوي
- تعقيب المؤلف على ما نقله من تفسير البغوي
- تعقيب المؤلف على ما ذكره الجوهري
- نقل المؤلف عن ابن الجوزي والبغوي
- ترجيح المؤلف لأحد القولين
- فصل جواب المؤلف عن استدلال الرازي بالخبر
- تعقيب المؤلف على الرازي فيما نقله عن الفقهاء من وجوه
- نقل المؤلف عن الرازي قوله في وصف القرآن
- تعقيب المؤلف على الرازي
- نقل المؤلف عن الرازي تفسير المحكم في اللغة
- تعقيب المؤلف على الرازي
- نقل المؤلف عن الرازي تفسيره المتشابه
- تعقيب المؤلف على كلام الرازي
- معنى وأخر متشابهات والفرق بينه وبين المحكم
- أمثلة من الآيات المحكمات التي تشتبه على كثير من الجهال
- الاشتباه الإضافي ليس له ضابط
- نقل المؤلف عن الرازي تفسير المحكم والمتشابه
- نقل المؤلف قول الرازي إن الذهن يتوقف في اللفظ
- جواب المؤلف عن استدلال الرازي بقوله نسوا الله فنسيهم
- قول الرازي الطريق الذي يعرف به كون الآية محكمة أو متشابهة
- نقل المؤلف من تفسير الرازي تتمة الفصل السابق
- تعقيب المؤلف على أثر أبي الذي رواه عبد بن حميد
- من يجحد معاني القرآن التي أرادها الله
- أهل التكذيب بالقرآن والرسول ضالون مختلفون
- اختلاف السلف في بعض معاني القرآن
- لا يعرف عن أحد من السلف أنه عارض النصوص
- الأدلة العقلية التي يعرف بها صدق الرسول إثبات الخالق وصفاته
- قاعدة تعارض الأدلة اليقينية ممتنع
- الأخبار والأعمال والأصول الكلية لا يختلف الأنبياء في شيء منها
- العقل الصريح لا يخالف النقل الصحيح
- فصل نقل المؤلف عن الرازي مذهب السلف ومذهب المتكلمين في نصوص الصفات ومناقشته له من وجوه
- فصل نقل المؤلف عن الرازي احتجاج السلف على صحة مذهبهم ومناقشة المؤلف له