الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    14 - باب الأكل متكئا

                                                                                                                                                                    [ 3589 / 1 ] قال مسدد: ثنا فضيل بن عياض، حدثني عبد العزيز بن رفيع، عن مجاهد قال: ما أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئا إلا مرة واحدة، ثم جلس فقال: أنا عبد الله ورسوله ".

                                                                                                                                                                    [ 3589 / 2 ] قال: وثنا يحيى، ثنا زكريا حدثني عبد العزيز بن رفيع، عن مجاهد قال: ما أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئا غير مرة ثم جلس، فقال: أنا عبد الله ورسوله. ولا بال قائما غير مرة في كثيب أعجبه ".

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية