الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    6 - باب ما جاء في آنية الذهب والفضة والإناء الضاري والمجبوب والخشب

                                                                                                                                                                    [ 3672 ] قال محمد بن يحيى بن أبي عمر: ثنا بشر بن السري، عن إبراهيم بن يزيد، عن ابن أبي مليكة والوليد بن عبد الله بن أبي مغيث، عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "إن كان النبي صلى الله عليه وسلم ليتقي أن يشرب في الإناء الضاري ".

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية