الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    29 - باب النهي عن الجلوس على جلود السباع

                                                                                                                                                                    [ 4070 ] قال أبو بكر بن أبي شيبة: ثنا ابن فضيل، عن ليث، عن الحكم، أخبرني من سمع معاوية وهو يخطب يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تلبسوا الذهب إلا مقطعا ولا تجلسوا على جلود السباع. ثم نشد الناس: من سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقام سبعة أو ثمانية فقالوا: نشهد أنا سمعناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ".

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف; لجهالة تابعيه.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية