وإن قال أنت طالق [ إن قمت ] بفتح الهمزة  فشرط من عامي كنيته ، وقيل : يقع إذن إن كان وجد كنحوي ، وقيل فيه لم ينو مقتضاه [ وفيه في الترغيب وجه : يقع إذن ولو لم يوجد ، كتطليقها لرضاء أبيها يقع ، كان فيه رضاؤه ] أو سخطه ، وأطلق جماعة عن أبي بكر  فيهما : يقع إذن ، ولو بدل إن كهي . 
وفي الكافي : يقع إذن ، كإذ ، وفيها احتمال كأمس والواو يقع إذن ، ليست جوابا ، وفي الفروع كالفاء . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					