باب nindex.php?page=treesubj&link=11783_11739الطلاق بالحساب والاستثناء من الجامع من كتابين .

( قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) رحمه الله تعالى ، ولو nindex.php?page=treesubj&link=11739_11706قال لها : أنت طالق واحدة في اثنتين فإن نوى مقرونة باثنتين فهي ثلاث وإن نوى الحساب فهي اثنتان وإن لم ينو شيئا فواحدة ، وإن nindex.php?page=treesubj&link=11739قال : أنت طالق واحدة لا تقع عليك فهي واحدة وإن قال واحدة قبلها واحدة كانت تطليقتين ، وإن nindex.php?page=treesubj&link=23887قال : رأسك أو شعرك أو يدك أو رجلك أو جزء من أجزائك طالق فهي طالق لا يقع على بعضها دون بعض ، ولو قال : nindex.php?page=treesubj&link=23887أنت طالق بعض تطليقة كانت تطليقة والطلاق لا يتبعض ، ولو قال : نصفي تطليقة فهي واحدة ، ولو nindex.php?page=treesubj&link=28355قال لأربع نسوة : قد أوقعت بينكن تطليقة كانت كل واحدة منهن طالقا واحدة وكذلك تطليقتين وثلاثا وأربعا إلا أن يريد قسم كل واحدة فيطلقن ثلاثا ثلاثا .

بَابُ nindex.php?page=treesubj&link=11783_11739الطَّلَاقِ بِالْحِسَابِ وَالِاسْتِثْنَاءُ مِنْ الْجَامِعِ مِنْ كِتَابَيْنِ .

( قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ) رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى ، وَلَوْ nindex.php?page=treesubj&link=11739_11706قَالَ لَهَا : أَنْتِ طَالِقٌ وَاحِدَةً فِي اثْنَتَيْنِ فَإِنْ نَوَى مَقْرُونَةً بِاثْنَتَيْنِ فَهِيَ ثَلَاثٌ وَإِنْ نَوَى الْحِسَابَ فَهِيَ اثْنَتَانِ وَإِنْ لَمْ يَنْوِ شَيْئًا فَوَاحِدَةٌ ، وَإِنْ nindex.php?page=treesubj&link=11739قَالَ : أَنْتِ طَالِقٌ وَاحِدَةً لَا تَقَعُ عَلَيْك فَهِيَ وَاحِدَةٌ وَإِنْ قَالَ وَاحِدَةً قَبْلَهَا وَاحِدَةٌ كَانَتْ تَطْلِيقَتَيْنِ ، وَإِنْ nindex.php?page=treesubj&link=23887قَالَ : رَأْسُك أَوْ شَعْرُك أَوْ يَدُك أَوْ رِجْلُك أَوْ جُزْءٌ مِنْ أَجْزَائِك طَالِقٌ فَهِيَ طَالِقٌ لَا يَقَعُ عَلَى بَعْضِهَا دُونَ بَعْضٍ ، وَلَوْ قَالَ : nindex.php?page=treesubj&link=23887أَنْتِ طَالِقٌ بَعْضَ تَطْلِيقَةٍ كَانَتْ تَطْلِيقَةً وَالطَّلَاقُ لَا يَتَبَعَّضُ ، وَلَوْ قَالَ : نِصْفَيْ تَطْلِيقَةٍ فَهِيَ وَاحِدَةٌ ، وَلَوْ nindex.php?page=treesubj&link=28355قَالَ لِأَرْبَعِ نِسْوَةٍ : قَدْ أَوْقَعْت بَيْنَكُنَّ تَطْلِيقَةً كَانَتْ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ طَالِقًا وَاحِدَةً وَكَذَلِكَ تَطْلِيقَتَيْنِ وَثَلَاثًا وَأَرْبَعًا إلَّا أَنْ يُرِيدَ قَسَمَ كُلِّ وَاحِدَةٍ فَيُطَلِّقْنَ ثَلَاثًا ثَلَاثًا .