القراءات: 
 عاصم  ،  وحمزة  ،  والكسائي   : (تساءلون) مخففا، وشدد الباقون. 
 [ ص: 207 ]  حمزة   : (والأرحام) بالجر، ونصب الباقون. 
وعن عبد الله بن يزيد:   (والأرحام) بالرفع. 
ابن محيصن   :  (ولا تبدلوا الخبيث بالطيب) بتاء واحدة.  
 الحسن   : (حوبا كبيرا) بفتح الحاء. 
ابن وثاب،   والنخعي   : (ألا تقسطوا) بفتح التاء. 
ابن وثاب،  والنخعي   : (وثلاث وربع) بغير ألف في (ربع) . 
أبو زيد  عن  أبي عمرو  ،  وابن هرمز  ، وغيرهما: (فواحدة) : بالرفع . 
 [ ص: 208 ]  قتادة  ، وغيره: (صدقاتهن) بضم الصاد، وإسكان الدال . 
موسى بن الزبير:  بضمهما. 
ابن وثاب،   والنخعي   : بضمهما والتوحيد: (صدقتهن) . 
(هنيئا مريئا) :  الحسن  بغير همز فيهما، وهو مذهب  حمزة  إذا وقف. 
(لكم قيما)  نافع  ،  وابن عامر   : بغير ألف، والباقون: بألف. 
 ابن مسعود  ، والسلمي،   وعيسى الثقفي:   (آنستم منهم رشدا) بفتح الراء والشين. 
 عائشة،   وابن مسعود  ، وغيرهما: (ذرية ضعفاء) ; مثل: (فعلاء) . 
 ابن عامر  ، وأبو بكر:   (وسيصلون) بضم الياء، وفتح الباقون. 
 نافع   : (وإن كانت واحدة) بالرفع. 
 [ ص: 209 ]  الحسن   : (الثلث) ، و (السدس) ، و (الربع) ، و (الثمن) بتخفيف الأوسط منهن. 
 حمزة  ،  والكسائي   : (فلإمه) بكسر همزة (أم) إذا كان قبلها كسرة، أو ياء ساكنة، وجملته : أربعة مواضع، فأما (أمهات) ; فقرأ  الكسائي  بكسر الهمزة وفتح الميم إذا انكسر ما قبل الهمزة، وجملته أيضا: أربعة مواضع. 
 وحمزة   : يكسر الهمزة والميم جميعا فيهن، وهذا في الوصل، فإذا ابتدأ بهمزة (أم) و (أمهات) ; فلا خلاف في الضم، والباقون: يضمون الهمزة في الجميع، ويفتحون ميم (أمهات) . 
 ابن كثير  ،  وابن عامر  ، وأبو بكر  عن  عاصم   : (يوصى بها أو دين) الأول غير مسمى الفاعل، وأما الثاني; فقرأه كذلك  ابن كثير   وابن عامر  وعاصم  ، والباقون: (يوصي) فيهما مسمى الفاعل. 
 [ ص: 210 ] وعن  الحسن   : (يوصي) بالتشديد. 
 الأعمش  ، وأبو رجاء  باختلاف عنهما: (يورث كلالة) بكسر الراء،  الحسن  ،  وعيسى الثقفي  باختلاف عنهما: بالتشديد وكسر الراء. 
أبو بكر بن أبي أويس  عن  نافع   : بتشديد الخاء من (الأخ) [النساء: 23] إذا كانت فيه الألف واللام، مع نقل الحركة. 
 الحسن   : (غير مضار وصية) بالإضافة. 
(ندخله جنات) ، و (ندخله نارا) :  نافع  ،  وابن عامر   : بنون، وكذلك  [ ص: 211 ]  (ندخله) ، و (نعذبه) في (الفتح) ، و (نكفر عنه) و (ندخله) في (التغابن) ، و (ندخله) في آخر (الطلاق) ، والباقون: بياء فيهن. 
 ابن كثير   : بتشديد النون من قوله:  (واللذان يأتيانها)  ، و  (إن هذان)  في (طه) [63]، و  (هذان خصمان)  في (الحج) [19]، و  (هاتين على)  في (القصص) [27]، وفيها:  (فذانك)   [32]، و  (اللذين أضلانا)  في (حم السجدة) [فصلت: 29) ، ووافقه  أبو عمرو  في (فذانك) خاصة، وخفف الباقون النون في الجميع. 
 حمزة  ،  والكسائي   : (أن ترثوا النساء كرها) بضم الكاف، وكذلك (طوعا أو كرها) في (التوبة) [53]، فأما في (الأحقاف) [15]: (حملته أمه كرها ووضعته كرها) ، فضم فيهما  عاصم  ،  وحمزة  ،  والكسائي  ، وابن ذكوان  عن  ابن عامر  ، وفتح الباقون في الجميع. 
 ابن كثير  ، وأبو بكر:   (مبينة) بفتح الياء في الإفراد حيث وقع، فأما (مبينات) بالجمع; فكسر الياء فيهن حيث وقع  ابن عامر  ، وحفص  ،  وحمزة  ،  والكسائي  ، وفتح الباقون. 
 [ ص: 212 ] وعن  ابن عباس   : (مبينة) بإسكان الياء. 
ابن محيصن   : (وآتيتم احداهن) بحذف همزة (إحداهن) . 
				
						
						
