القراءات:
يحيى بن يعمر: (شركاء الجن وخلقهم); بإسكان اللام.
نافع: (وخرقوا); بتشديد الراء، وخففها بقية السبعة.
وعن ابن عباس، وابن عمر: (وحرفوا); بالحاء، والفاء، والتشديد.
[ ص: 651 ] ابن وثاب، والنخعي: (ولم يكن له صاحبة); بياء.
ابن كثير، وأبو عمرو: (دارست)، ابن عامر: (درست)، بقية السبعة: درست.
الحسن: (دارست)، وعنه، وعن قتادة، وغيرهما: (درست).
[وعن ابن مسعود، وأبي: (درس)، وهي مخالفة للمصاحف]، وعن ابن مسعود أيضا: درسن; بنون، وهي مخالفة للمصاحف أيضا.
أبو عبد الرحمن السلمي: (ولتبينه); بتاء، النخعي، وابن وثاب، وغيرهما: بياء.
الحسن، وسلام، ويعقوب، وغيرهم: (عدوا بغير علم).
ابن كثير، وأبو عمرو: (وما يشعركم إنها)، بكسر الهمزة، وفتحها الباقون.
[ ص: 652 ] ابن عامر، وحمزة: (لا تؤمنون); بتاء، والباقون: بياء.
ابن وثاب، والنخعي: (ويقلب أفئدتهم)، (ويذرهم); بياء فيهما.
نافع، وابن عامر: (قبلا): بكسر القاف، وفتح الباء، والباقون: (قبلا)، وبهذه الترجمة الأخيرة قرأ عاصم وحمزة والكسائي في (الكهف) [55] والباقون: بالأولى.
وروي عن الحسن، والنخعي، وغيرهما: (قبلا).
الحسن: بإسكان اللام في (ولتصغى)، وما عطف عليه من اللامات.
ابن عامر، وحفص عن عاصم: (أنه منزل); بالتشديد، وخفف الباقون.
عاصم، وحمزة، والكسائي: (وتمت كلمة ربك); [بالتوحيد، وجمع الباقون].
[ ص: 653 ] الحسن: (إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله); بضم الياء.
نافع، وحفص عن عاصم: (وقد فصل لكم) مسمى الفاعل، وكذلك: (ما حرم عليكم)، ووافقهما أبو بكر وحمزة والكسائي على (فصل) خاصة، والباقون: بترك تسمية الفاعل فيهما.
عاصم، وحمزة والكسائي: (وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم) بضم الياء، وفتحها الباقون.


