القراءات:
تقدم القول في قوله: (ميتا)، (رسالاته).
ابن كثير: (يجعل صدره ضيقا); بالتخفيف، وشدد الباقون، وكذلك الاختلاف في (الفرقان) [13].
نافع، وأبو بكر: (حرجا)، بكسر الراء، وفتح الباقون.
ابن كثير: (كأنما يصعد في السماء)، أبو بكر: (يصاعد)، الباقون: (يصعد).
ابن هرمز، والحسن: (ألم تأتكم رسل منكم); بتاء، والباقون: بياء.
[ابن عامر: (ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما تعملون):
بتاء، والباقون: بياء].
[ ص: 680 ] أبو بكر: ( على مكاناتكم); بالجمع حيث وقع، والباقون: بالتوحيد.
حمزة، والكسائي: (من يكون له عقبة الدار); بالياء، والباقون: بالتاء، وكذلك في (القصص) [37].
الكسائي: (بزعمهم); بضم الزاي، وفتح الباقون.
ابن عامر: (وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركائهم)، السلمي، والحسن: (زين)...(قتل أولادهم شركاؤهم)،والباقون: (زين)... (قتل أولادهم شركاؤهم).
الحسن]، وأبو رجاء، وقتادة: (وحرث حجر)، بضم الحاء من (حجر)، أبان بن عثمان: بضم الحاء والجيم.
[ ص: 681 ] أبي، وابن مسعود، وغيرهما: (حرج)، ولا ينبغي القراءة بها.
قتادة، وابن هرمز: (خالصة لذكورنا); بالنصب، وروي ذلك عن ابن عباس، وعنه أيضا وعن الزهري وغيرهما: (خالصه); بضم الصاد، وهاء كناية، وعن ابن مسعود وابن عباس أيضا: (خالص)، وعن ابن جبير: (خالصا).
ابن كثير: (وإن يكن ميتة); بياء والرفع، أبو بكر عن عاصم: بتاء والنصب، ابن عامر: بتاء والرفع، والباقون: بياء والنصب.
أبو عمرو، وابن عامر، وعاصم: (يوم حصاده); بفتح الحاء، وكسرها الباقون.
طلحة بن مصرف: (من الضأن اثنين); بفتح الهمزة.
أبان بن عثمان: (من الضأن اثنان)، وهذا خلاف الخط.
ابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر: (المعز); بفتح العين، وأسكن الباقون.
[ ص: 682 ] أبو جعفر محمد بن علي: (محرما على طاعم يطعمه)، وعن سالم بن عبد الله، وغيره: (طعمه).
ابن عامر: ( إلا أن تكون ميتة); بتاء والرفع، ابن كثير وحمزة: بتاء والنصب، والباقون: بياء والنصب.
الحسن: (كل ذي ظفر); بإسكان الفاء، أبو السمال: بكسر الظاء، وإسكان الفاء.
ابن وثاب، والنخعي: (إن يتبعون إلا الظن) بياء.


