3326 باب منه
وهو في
النووي في الباب المتقدم .
حديث الباب
وهو بصحيح
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم \
النووي ص 120 ج 12 المطبعة المصرية
[عن
أبي إسحق، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=660334جاء رجل إلى nindex.php?page=showalam&ids=48البراء، فقال أكنتم وليتم يوم حنين يا أبا عمارة فقال أشهد على نبي الله صلى الله عليه وسلم ما ولى ولكنه انطلق أخفاء من الناس وحسر، إلى هذا الحي من هوازن وهم قوم رماة فرموهم برشق من نبل، كأنها رجل من جراد، [ ص: 221 ] فانكشفوا فأقبل القوم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم nindex.php?page=showalam&ids=9809وأبو سفيان بن الحارث يقود به بغلته فنزل ودعا واستنصر وهو يقول:
nindex.php?page=treesubj&link=31085_8143_8189_30812_30817_18938_16359_33397أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب
اللهم نزل نصرك.
قال nindex.php?page=showalam&ids=48البراء: كنا والله إذا احمر البأس نتقي به وإن الشجاع منا للذي يحاذي به يعني النبي صلى الله عليه وسلم .
3326 بَابٌ مِنْهُ
وَهُوَ فِي
النَّوَوِيِّ فِي الْبَابِ الْمُتَقَدِّمِ .
حَدِيثُ الْبَابِ
وَهُوَ بِصَحِيحِ
nindex.php?page=showalam&ids=17080مُسْلِمٍ \
النَّوَوِيِّ ص 120 ج 12 الْمَطْبَعَةُ الْمِصْرِيَّةُ
[عَنْ
أَبِي إِسْحَقَ، قَالَ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=660334جَاءَ رَجُلٌ إِلَى nindex.php?page=showalam&ids=48الْبَرَاءِ، فَقَالَ أَكُنْتُمْ وَلَّيْتُمْ يَوْمَ حُنَيْنٍ يَا أَبَا عُمَارَةَ فَقَالَ أَشْهَدُ عَلَى نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا وَلَّى وَلَكِنَّهُ انْطَلَقَ أَخِفَّاءُ مِنَ النَّاسِ وَحُسَّرٌ، إِلَى هَذَا الْحَيِّ مِنْ هَوَازِنَ وَهُمْ قَوْمٌ رُمَاةٌ فَرَمَوْهُمْ بِرِشْقٍ مِنْ نَبْلٍ، كَأَنَّهَا رِجْلٌ مِنْ جَرَادٍ، [ ص: 221 ] فَانْكَشَفُوا فَأَقْبَلَ الْقَوْمُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ nindex.php?page=showalam&ids=9809وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ يَقُودُ بِهِ بَغْلَتَهُ فَنَزَلَ وَدَعَا وَاسْتَنْصَرَ وَهُوَ يَقُولُ:
nindex.php?page=treesubj&link=31085_8143_8189_30812_30817_18938_16359_33397أَنَا النَّبِيُّ لَا كَذِبْ أَنَا ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبْ
اللَّهُمَّ نَزِّلْ نَصْرَكَ.
قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=48الْبَرَاءُ: كُنَّا وَاللَّهِ إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ نَتَّقِي بِهِ وَإِنَّ الشُّجَاعَ مِنَّا لَلَّذِي يُحَاذِي بِهِ يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .