ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون    . 
ولن يؤخر الله نفسا  ولن يمهلها إذا جاء أجلها  آخر عمرها. 
واختلاف القراء في الهمزتين من (جاء أجلها) كاختلافهم فيهما من ويمسك السماء أن تقع على الأرض  في سورة الحج [الآية: 65]. 
والله خبير بما تعملون  فمجاز عليه. قرأ  أبو بكر  عن  عاصم   (يعملون) بالغيب على تخصيص الكفار بالوعيد، وقرأ الباقون: بالخطاب على مخاطبة جميع الناس، والله أعلم.  [ ص: 71 ] 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					