فاعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير .
[11] فاعترفوا بذنبهم حيث لا ينفع الاعتراف فسحقا نصب على جهة الدعاء عليهم لأصحاب السعير أي: أبعدهم الله بعدا عن رحمته.
قرأ الكسائي، بخلاف عن الثاني: (فسحقا) بضم الحاء، والباقون: بإسكانها، وهما لغتان مثل: الرعب والرعب. وأبو جعفر