والذي قدر فهدى .
[3] والذي قدر قرأ الكسائي: بتخفيف الدال؛ من القدرة، والباقون: بتشديدها؛ من التقدير.
فهدى كلا إلى مصلحته، وهو عام لوجوه الهدايات في الإنسان والحيوان.
روي أن الحية تعمى كل سنة في الشتاء من أكل التراب، فتمسح عينيها بورق الرازيانج الأخضر، فتبصر بقدرة الله تعالى.
* * *