وجيء يومئذ بجهنم يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى .
[23] وجيء يومئذ بجهنم مزمومة بسبعين ألف زمام، كل زمام بيد سبعين ألف ملك، لها زفير وتغيظ. قرأ الكسائي، وهشام، ورويس: (وجيء) بإشمام الجيم الضم، والباقون: بإخلاص الكسر.
يومئذ بدل من (يومئذ) قبل، وهما بدل من (إذا دكت) العامل في (إذا) .
يتذكر الإنسان الكافر عصيانه وطغيانه، وينظر ما فاته من العمل الصالح.
وأنى له ومن أين له نفع الذكرى .
* * *