خلق الإنسان من علق .
[2] ثم مثل لهم من المخلوقات ما لا مدافعة فيه، فقال: خلق الإنسان أي: جنس الإنسان، إدريس عليه السلام.
من علق جمع علقة، وهي القطعة الصغيرة من الدم، وخلقة الإنسان من أعظم العبر، وليس المراد آدم عليه السلام؛ لأنه خلق من طين.
* * *