يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم .
[6] يومئذ بدل من (يومئذ) قبل يصدر الناس ينصرفون من موقف الحساب بعد العرض. قرأ حمزة، والكسائي، وخلف، ورويس عن (يصدر) بإشمام الصاد الزاي يعقوب: أشتاتا فرقا مختلفين، فالمؤمنون إلى الجنة، والكافرون إلى النار، ونصبه على الحال.
ليروا أعمالهم أي: جزاءها، واللام في (ليروا) متعلقة بـ (يصدر) .
* * *