ثالثا: آليات المعالجة الفقهية للعنف:
يراد بهذه الآليات مجمل الأدوات الإجرائية والكيفيات العملية، التي تحقق المعالجة الحقيقية لحالة العنف، والتي تحول الآراء والأفكار المعرفية والثقافية والفقهية على وجه الخصوص إلى صيغ وحلول تطبيقية وتنفيذية مقدور عليها وقابلة للتحقيق وللتقويم والمراجعة والتصحيح.
وتتصل هذه الآليات بمجالات معاصرة كثيرة، كالمجال الإعلامي والمجال التعليمي والمجال البحثي العلمي والمجال المالي والقانوني والخيري وغيره.
ويمكن أن نورد هذه الآليات على النحو التالي: